Thursday, August 12, 2010

آي فون.. السلاح الأميركي الجديد بالعراق

آي فون.. السلاح الأميركي الجديد بالعراق
جندي أميركي يصوب رشاشته أثناء عملية عسكرية وفي معصمه جهاز آي بود (إندبندنت) 

أصبح استخدام آي بود وآي فون -اللذين تصنعهما شركة أبل- شائعا بين الأميركيين في جبهات القتال بأفغانستان والعراق, إذ يعتبرونها مثالية لعصر "الحرب المعتمدة على الشبكات المركزية" لسهولة استخدامها والطمأنة على أمن برامجها, فضلا عن انخفاض سعرها لو قورنت بتكلفة تصنيع نسخة عسكرية توفر نفس الخدمات.
 تحت عنوان "آي فون.. السلاح الأميركي الجديد بالعراق" استطردت ذي إندبندنت في بداية تقريرها عن هذا الموضوع قصة قائد دورية أميركية في حي الحيانية بالبصرة, قائلة إنه أخرج من جيبه جهازا صغيرا بعد أن واجهه شخصان اشتبه في أنهما يمثلان خطرا على دوريته, وبعد دقائق استطاع بواسطة جهازه ذلك أن يتأكد من هويتهما ويتركهما وسبيلهما بعد أن اطمأن لهما من الناحية الأمنية.
فهذا الجهاز -حسب الصحيفة- يوفر معلومات هامة للجندي, فهو يساعده في ترجمة اللغات وإرسال المعلومات وتحديد المسارات للقناصة, بل إن مشاريع يجري إعدادها حاليا ستجعل بالإمكان استخدامه في أنظمة توجيه أجهزة الإنسان الآلي الخاصة بإبطال مفعول القنابل وكذلك أنظمة استقبال المعلومات التي ترسلها الطائرات بدون طيار.
وقد مولت البحرية الأميركية تطبيقا سيمكن الجندي الأميركي من تحميل صور المعتقلين المشتبه فيهم مع تقارير مكتوبة عنهم ليكون بذلك قاعدة بيانات بيومترية عن أولئك الأشخاص (تشمل بصمة الأصابع والبصمة الوراثية وبصمة العين إضافة إلى صورة الشخص).
وسيمكن هذا البرنامج من مقارنة صور المشتبه فيهم وتعقبهم بعد إطلاق سراحهم.
ويرى مدير الاستخبارات العسكرية بالجيش الأميركي العقيد جيم روس أن آي بود هو ربما "كل ما يحتاجه الجندي الأميركي" في إطار الحرب الإلكترونية وتشغيل أجهزة الاستشعار.

واشنطن تنتقد تعليق أبوظبي لبلاك بيري

واشنطن تنتقد تعليق أبوظبي لبلاك بيري
الإمارات بررت قرار تعليق بعض خدمات هواتف بلاك بيري بدواع أمنية (الفرنسية)

انتقدت الولايات المتحدة قرار الإمارات العربية المتحدة تعليق خدمات رئيسية لهواتف بلاك بيري، في حين تتجه السلطات في المملكة العربية السعودية إلى تعليق إحدى الخدمات الرئيسية لتلك الهواتف.
وقالت الولايات المتحدة إنها شعرت بخيبة أمل تجاه خطط الإمارات لتعليق خدمات الرسائل الهاتفية والتصفح الإلكتروني الخاصة بالهاتف المحمول بلاك بيري اعتبارا من 11 أكتوبر/تشرين الأول المقبل.
وترى واشنطن أن ما قامت به أبوظبي يرسي سابقة خطيرة في تقييد حرية تداول المعلومات. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية فيليب كراولي "نحن ملتزمون بتعزيز التدفق الحر للمعلومات.. نعتقد أن ذلك مكمل لاقتصاد مبتكر".
مبررات التعليقوقد بررت أبوظبي قرارها بدعوى الأمن وقالت إن الطبيعة التقنية لبعض خدمات بلاك بيري مثل الماسنجر والبريد الإلكتروني وبرامج تصفح الإنترنت تبقيها خارج نطاق تطبيق التشريعات الوطنية في مجال الاتصالات.
"
سلطات الإمارات استندت في قرارها إلى كون تلك الخدمات تتيح السبيل أمام بعض الأفراد لارتكاب تجاوزات بعيدا عن أي مساءلة قانونية
"
واستندت السلطات الإماراتية في قرارها إلى كون تلك الخدمات تتيح السبيل أمام بعض الأفراد لارتكاب تجاوزات بعيدا عن أي مساءلة قانونية، مما يترتب عليه عواقب خطيرة على الأمن الاجتماعي والقضائي والأمن الوطني.
وقال كراولي إن بلاده تطلب معلومات إضافية من الإمارات بشأن مخاوفها الأمنية، لكنه حث أبوظبي على السماح بخدمات بلاك بيري من أجل المساعدة في التدفق الحر للمعلومات.
وأضاف أن "الأمر يتعلق بما نعتقد بأنه عنصر مهم من عناصر الديمقراطية وهو حقوق الإنسان وحريته في تداول المعلومات وتدفق المعلومات في القرن 21".
حالة السعوديةوعلى غرار الإمارات، تتجه السلطات السعودية إلى تعليق إحدى خدمات هواتف بلاك بيري. وقالت إحدى شركات الاتصالات في المملكة إنها توصلت بأمر من هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات إلى تعليق خدمة ماسنجر في بلاك بيري بدءا من الشهر الحالي.
وعلى خلفية ذلك طلبت شركات الاتصالات في السعودية (الاتصالات السعودية، موبايلي، زين) من شركة ريسيرش إن موشن الكندية التي تصنع أجهزة بلاك بيري إجراء تعديلات على خدمات الرسائل لجعلها متوائمة مع المتطلبات التربوية والاجتماعية في المملكة، وردت الشركة الكندية بأنها تعكف على إجراء تلك التعديلات.

بلاك بيري تدقق بطلب مراقبة سعودي

بلاك بيري تدقق بطلب مراقبة سعودي
عدد كبير من الشباب السعودي يستخدم هواتف بلاك بيري (رويترز-أرشيف)

أعلنت الشركة التي تصنع الهواتف النقالة بلاك بيري السبت أنها تدقق في تقارير صحفية سعودية حول طلب مشغلي خدمتها مراقبة مضمون خدمة رسائلها الإلكترونية.
 
ولم تنف شركة ريسرش إن موشن الكندية أو تؤكد المعلومات عن تلقيها طلبا بهذا المعنى من هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية.
 
وأفادت الشركة في بيان عبر الإنترنت أنها تحقق في هذه التقارير وستقدم أي معلومات جديدة عند توافر عناصر إضافية.
 
وأوضح البيان أن الشركة "تعمل في أكثر من 170 بلدا وتحترم قوانين الحكومات".
 
وكانت المصادر السعودية ذكرت الخميس أن هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية تريد مراقبة مضمون رسائل بلاك بيري، ومنذ ذلك انتشرت شائعات حول نية الحكومة السعودية وقف هذه الخدمة.

ويستخدم عدد كبير من السعوديين، ولا سيما الشباب، هواتف بلاك بيري للاستفادة من خدمة الرسائل فيها.
 
ولم يتسن الاتصال بالهيئة السعودية السبت للحصول على تعليق.

لسعودية تبدأ بحظر التراسل عبر الجهاز بلاك بيري يستفز حكومات أمنيا

السعودية تبدأ بحظر التراسل عبر الجهاز
بلاك بيري يستفز حكومات أمنيا
بلاك بيري أقلق عدة حكومات لعدم قدرتها على الوصول إلى خدماته المشفرة (الفرنسية)

قررت المملكة العربية السعودية بدءا من اليوم الجمعة تطبيق الحظر على خدمة المرسال (المسنجر) في أجهزة هواتف بلاك بيري المستخدمة على أراضيها، في حين قررت الإمارات حظر بعض خدمات هذا الهاتف انطلاقا من أكتوبر/تشرين الأول المقبل، كما أعلنت كل من الهند ولبنان والجزائر أنها تقيم المخاطر الأمنية المترتبة على استخدام هذه الخدمات.
 
ورغم الإعلان عن بدء الحظر اليوم في السعودية، لا يزال بإمكان مستخدمي بلاك بيري في المملكة الدخول على خدمة المسنجر.
 
ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن مصدر قريب من المفاوضات بين شركة "ريسيرش إن موشن" (آر أي إم) الكندية المصنعة لبلاك بيري وهيئة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات السعودية قوله الليلة الماضية إن المحادثات أحرزت تقدما.
 
وأضاف المصدر أن الشركة أظهرت يوم الخميس "درجة من المرونة لم تبدها في الأشهر الثلاثة الماضية"، وأن هناك "تقدما"، مشيرا إلى أن الطرفين بدآ "مناقشة الأمور الفنية للنظم الجديدة".
 
ويعود التخوف الحكومي من هواتف بلاك بيري إلى التشفير العالي الذي يتمتع به الجهاز، بحيث لا يسمح للأجهزة الأمنية بمراقبة المستخدم والمعلومات المتبادلة عبر هذه الأجهزة، حيث تبقي الشركة هذه المعلومات على خوادم خاصة بها لا تتيح لمزودي الخدمة المحليين أو الأجهزة الأمنية الاطلاع عليها.
 
وتتلخص المطالب الحكومية في أن تتيح الشركة المصنعة لها إمكانية الوصول إلى معلومات المستخدمين، كالمحادثة والرسائل النصية والبريد الإلكتروني، وهو ما ترفضه (آر أي إم)، إذ أعلنت أنه من المستحيل لها أو لأي طرف ثالث أن يقرأ البيانات المشفرة المرسلة عبر خدمات بلاك بيري التي تقدمها.

السعودية بدأت اليوم حظرا على بعض خدمات بلاك بيري (الفرنسية)
دول المنع

وكانت المملكة العربية السعودية قد أعلنت أنها ستبدأ حظر خدمة المرسال (المسنجر) في بلاك بيري فعليا من اليوم، بينما قالت شركة آر أي إم إنها ستعرض اقتراحا نهائيا اليوم على السعودية لتسهيل استئناف كامل خدمات بلاك بيري، من غير أن تخوض في تفاصيله.
 
وتعللت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية بأنها اتخذت هذا الإجراء، "نظرا لتعذر استيفاء الشركة المصنعة لأجهزة بلاك بيري للمتطلبات التنظيمية للهيئة".
 
وأعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة عزمها تعليق خدمات الرسائل الهاتفية والتصفح الإلكتروني الخاصة بالهاتف المحمول بلاك بيري اعتبارا من 11 أكتوبر/تشرين الأول المقبل.

وبررت السلطات قرارها بوجود "عواقب خطيرة على الأمن الاجتماعي والقضائي والأمن الوطني"، وأعلنت أنها ستعلق خدمات بلاك بيري حتى التوصل إلى "حل يتوافق مع الإطار التشريعي لقطاع الاتصالات في الدولة".
 
وفي الجزائر نسبت صحيفة الخبر الجزائرية إلى وزير البريد وتكنولوجيا الاتصال موسى بن حمادي قوله "نحن ندرس المسألة، إذا وجدنا أنها (هواتف بلاك بيري) خطر على اقتصادنا وأمننا فإننا سنوقفها".
 
وفي لبنان قال رئيس الهيئة المنظمة للاتصالات بالبلاد عماد حب الله إنها ستقيم المخاوف الأمنية المرتبطة باستخدام خدمات بلاك بيري في البلاد، وأضاف أن الهيئة ستبدأ محادثات بشأن مخاوفها مع الشركة المصنعة.
 
وعبر مصدر أمني لبناني عن مكمن التخوف بقوله "بلاك بيري يقع خارج نطاق المراقبة، لذا هناك مخاوف من أن تستغله جماعات إسلامية متشددة أو جواسيس".
 
وفي الهند أعلن وزير الاتصالات أمس أنديموثو راجا أن بلاده لم تتوصل بعد إلى اتفاق مع الشركة المصنعة لهواتف بلاك بيري، بعد أن ثارت مخاوف أمنية بشأن خدمات الجهاز الواسعة والمشفرة التي تلقى رواجا بين مستخدميه.

وأبلغ راجا الصحفيين أن مسؤولي وزارة الاتصالات الهندية مازالوا يناقشون الأمر مع شركة رسيرش إن موشن (آر آي إم) الكندية، وقال "لم نتوصل لاتفاق حتى الآن، نأمل التوصل إلى حل قريبا".
 
وتخشى الهند من أن يسيء متشددون استغلال خدمات بلاك بيري، إذ لا تستطيع الوكالات الأمنية الوصول إلى الرسائل المتبادلة عبر تلك الخدمات، وطلبت من الشركة عرض حل يعالج المتطلبات الأمنية للبلاد.
 
كلينتون أعلنت عن إجراء محادثات مع الإمارات بشأن بلاك بيري (الفرنسية-أرشيف)
مواقف أخرى

كما حذرت مملكة البحرين في أبريل/نيسان من استخدام برامج التراسل الفوري الخاصة ببلاك بيري لنشر أنباء محلية. لكن السلطات البحرينية أكدت اليوم أنها لن تتخذ أي إجراء لتعليق تلك الخدمات.

وفي الكويت ذكرت صحيفة "الجريدة" نقلا عن مصدر لم تحدد هويته أن آر آي إم أبدت "موافقتها المبدئية" على حجب 3000 موقع إباحي بطلب من الكويت، مشيرة بدورها إلى مخاوف أمنية من استعمال الجهاز.
 
ونفت الحكومة الإندونيسية الخميس أنها تسعى لحجب خدمات الرسائل النصية عن مستخدمي هواتف بلاك بيري المحمولة. واعتبرت أن هواتف بلاك بيري "جلبت الكثير من المنافع للمستخدمين".
 
وقالت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في بيان إن الحكومة الإندونيسية طلبت أن تبني الشركة المصنعة لهذه الهواتف مركز بيانات في إندونيسيا، لكنها (الحكومة) لم تبد "أي رغبة في فرض قيود على خدمات بلاك بيري".
 
ردود فعل
وتسعى الشركة الكندية للوصول إلى اتفاق مع كل من الهند والسعودية والإمارات بما يتيح لها البقاء في هذه الأسواق، لكن دون التأثير على المزية الأساسية التي يتمتع بها جهازها وهي مستوى الأمان العالي.
 
كما أعلنت الحكومة الكندية عن مساعدتها لآر آي إم، إذ أعلن وزير التجارة الكندي بيتر فان لون في بيان أن كندا قلقة بشأن الأنباء عن الحظر الوشيك و"تداعياتها الأوسع نطاقا".
 
وأضاف فان لون مشيرا إلى السعودية والإمارات "نحن على اتصال مع مسؤولين في رسيرش إن موشن بخصوص هذه المسألة ونعمل مع مسؤولين حكوميين في هذين البلدين لمساعدة آر أي إم في الوقوف على مخاوفهم وإيجاد الحلول.
 
كما قالت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون الخميس إن الولايات المتحدة ستجري محادثات فنية مع دولة الإمارات العربية المتحدة ودول أخرى بشأن الحظر الوشيك لخدمة التراسل عبر هاتف بلاك بيري.
 
وقالت للصحفيين في واشنطن نأخذ وقتا للتشاور وتحليل المجموعة الكاملة من المصالح والقضايا المطروحة، لأننا نعرف أنه يوجد مبعث مشروع للقلق الأمني، لكن يوجد أيضا حق مشروع لحرية الاستخدام والوصول "للخدمة".

بلاك بيري ترضخ لشروط السعودية

بلاك بيري ترضخ لشروط السعودية
الشركة المصنعة لهاتف بلاك بيري رضخت للشروط السعودية خوفا من حظر خدماته (الفرنسية)

وافقت شركة ريسرش إن موشن (آر آي إم) الكندية المصنعة لهواتف بلاك بيري على تسليم "شفرات" هواتف مستخدمي بلاك بيري إلى السلطات السعودية.
 
وقال مصدر مطلع لوكالة رويترز إن الشركة وافقت على تسليم الشفرات في إطار سعيها لتجنب حظر خدمة التراسل الفوري على الهاتف الذكي في المملكة.
 
وأحجمت الشركة الكندية عن التعليق، وأحالت الوكالات الإعلامية إلى بيان سابق قالت فيه إنها "تتعاون مع جميع الحكومات بمعيار ثابت".
 
وكانت المملكة السعودية قد هددت بحظر خدمة "بلاك بيري ماسنجر" يوم الجمعة الماضي قبل أن تمهل الشركة الكندية حتى الاثنين لتعمل مع شركات الاتصالات المحلية في اختبار خوادم بديلة لتلك التي تستخدمها الشركة الكندية.
 
وقال المصدر الذي رفض نشر اسمه لرويترز إن فكرة إنشاء خادم في كل واحدة من الشركات الثلاث المحلية ثبت أنها غير عملية.
 
ونتيجة لذلك، وافقت الشركة على أن تسلم وزارة الداخلية وجهاز المخابرات بالسعودية شفرات جميع مستخدمي بلاك بيري في المملكة.
 
وكانت الشركة قد تفادت أمس الثلاثاء بصورة مؤقتة حظرا مزمعا لخدمة التراسل الفوري بعدما قالت السعودية إن هناك تقدما يتحقق في معالجة مخاوفها.
 
وقالت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية "نظرا للتطور الإيجابي في استكمال جزء من المتطلبات التنظيمية من قبل مقدمي الخدمة فقد قررت الهيئة السماح باستمرار تقديم خدمة بلاك بيري ماسنجر".

Monday, August 09, 2010

Can woman power break the siege?

LINDA HEARD | ARAB NEWS


Two ships bearing medical equipment and medicines for Palestinians subsisting in the world's largest open-air prison have sailed from the port of Tripoli in Lebanon en route to Gaza.
What makes the Mariam and her sister ship the Naji Alali different from others attempting to break the siege is that they are manned solely by women.
The all-female passengers include Lebanese doctors, lawyers and journalists as well as the Shiite Lebanese singer/actress May Hariri. They are joined in sisterhood by a contingent of American nuns and other foreign activists. The organizers report being inundated with passenger requests including 400 from the US alone.
One of these courageous ladies, Serena Shim, chose to make the voyage despite being in an advanced stage of pregnancy. Others are suffering from cancer due to chemical weapons used by Israel during "Operation Cast Lead", says one of the organizers Samar Al-Hajj - the wife of the Lebanese general Ali Hajj. They are Muslims and Christians but all are united in a single goal: To force Israel to cease its illegal and immoral imprisonment of 1.5 million men, women and children.
Al-Hajj has characterized this display of woman power as being the "new secret weapon" against the "thieving enemy", but she insists that the mission is driven by compassion rather than politics and says the activists hold no allegiance to any political party or organization.
The women's intent is peaceful. There is nothing on board that could be construed as a weapon; not even a kitchen knife. But they are aware of the fate of nine activists who were murdered by Israeli commandoes on the Turkish vessel, the Mavi Marmara, last May and are readying themselves for any such contingency by carrying details of their blood type in the event they come under attack and require a blood transfusion.
They have also been asked to forego the outer trappings of their femininity, such as skirts and make-up and will be subject to food and water rationing that translates to no showering during the journey.
This particular flotilla may turn out to be a public relations nightmare for Israel whose government has sworn to intercept the ships. Israel's Ambassador to the United Nations Gabriela Shalev warns her country will use "necessary measures" to prevent the vessels reaching their intended destination.
The women, on the other hand, say they will not be persuaded to abandon their boats. If Israel resorts to force as it has done on previous occasions and any of the women are hurt, the Jewish state's brutal reputation will be further enforced. How could its spin-doctors possibly explain an attack on defenseless women without becoming a laughing stock?
In fact, they are already preparing for this eventuality by suggesting the boats could be carrying weapons destined for Hamas and accusing the organizers of having links to Hezbollah. "If there was a mask of humanitarianism on previous flotillas, the mask have been removed completely from these boats, which are carrying representatives of Hezbollah and Iran," says Israel's Deputy Foreign Minister Danny Ayalon.
The women deny any such relationship with the Shiite organization while Hezbollah has deliberately distanced itself from the venture so as not to politically taint the humanitarian mission.
Hezbollah's Executive Council Chief Hashem Safieddine has described "Israeli threats against women activists and journalists who are organizing new flotillas serve as proof of the immense fear the Zionists are living in." If Israel "is terrified by a boat carrying women who want to deliver aid to Gaza, how will this Israel be able to face the rockets and resistance bloc in the next confrontation," he added.
It may be that the vessels will ultimately be forced to divert to either the Israeli port of Ashdod or El Arish in Egypt, which is where a Libyan aid ship was recently forced to unload its cargo. But whatever is in store, nothing can detract from the bravery of these wives, mothers, daughters and servants of God who are knowingly putting themselves in harm's way for a greater cause. Their dedication and sacrificial spirit reaffirms my faith in human nature during an era in which materialism and selfishness has, sadly, become the norm.
Some weeks ago, I watched a documentary aired on Al Jazeera titled, "Gaza we are coming" that had me in tears. It focused on the very first expedition to Gaza by the Free Gaza Movement in August 2008. Filmmakers tracked the secret construction of two wooden boats in Greece, whose makers spearheaded by a pro-Palestinian Greek Vangelis Pissias were careful not to use mobile phones to contact one another and who arranged covert meetings to chart the project's progress.
Following various setbacks, the vessels eventually set-off for Gaza carrying 44 international activists from 17 countries. At first, the mood was celebratory but as they neared the shore, they were challenged by Israeli ships and ordered to change course.
The crews and passengers, aware that they could be blown out of the water, voted as to whether they should ignore Israel's warning and proceed or turn back. What really touched me was that they all voted to continue. I can hardly imagine their terror as they sailed those last few miles to a hero's welcome by thousands of Palestinians who hadn't seen a foreign boat enter their harbor in many years. A subsequent Free Gaza boat was rammed by the Israeli Navy and just managed to limp into a Lebanese port.
Equally commendable is the Viva Palestina movement that has organized several convoys overland to Gaza. In spite of many obstacles, it has launched "Viva Palestina 5 - a global lifeline to Gaza" which will leave London on Saturday, Sept. 18. This convoy will eventually merge with those from Casablanca and Doha and is timed to coincide with a large international flotilla.
The EU and the UN have called for an end to the blockade. Britain's new Prime Minister David Cameron has urged its lifting describing Gaza as a "prison camp". The US President Barack Obama has called the siege "unsustainable". Do Israelis have no shame?
How long can Israel continue to impede the people of Gaza's fundamental human rights? How long will the international community turn a blind eye to Israel's cruelty under the faux banner of security? As long as there are fearless people like the women of the Mariam and the Naji Alali, the people of Gaza can continue to hope in the knowledge they are not alone. God bless them and keep them safe!
(Sierra12th@yahoo.co.uk)


Cloud hangs over fate of BlackBerry service

loud hangs over fate of BlackBerry service

By AGENCIES
RIYADH: With the decision of the telecoms regulator in Saudi Arabia and the results of the tests conducted by three mobile firms still under wraps (at the time of going to press), hundreds of thousands of BlackBerry users were waiting Monday with bated breath to know whether the smartphone’s Messenger service was banned or not.
The three mobile operators in the Kingdom have been conducting tests on setting up of three servers to send communications and data through Saudi Arabia before Canada to allay Saudi Arabia’s security concerns.
The regulator, Communications and Information Technology Commission (CITC) had delayed the suspension of the service due to come into force on Friday, allowing time until Monday evening to test suggested technical solutions that would give authorities access to BlackBerry’s encrypted data.
“Nothing is clear yet. I own a BlackBerry and have subscribed to the service, but now I’m afraid it might be cut any minute,” 24-year-old gym manager Hussam Abu Baker told AFP.
“I can assure you that business is nearly halted,” mobile phone salesman Ahmed Al-Ghamdi said. “Everybody’s afraid and they all seem doubtful that BlackBerry services will continue.”
More than 700,000 people subscribe to BlackBerry in the Kingdom, with most reportedly purchasing the device for personal use. But Saudi Arabia fears the device could jeopardize its security.
Across the Gulf, governments are revealing various concerns, with Bahrain having cautioned against using BlackBerry to distribute local news while Kuwait wants a block on pornography.
Saudi Arabia is working on servers that may make it easier for authorities there to monitor BlackBerry traffic while the UAE so far is sticking to plans for its sweeping ban. The deadline being mid-October.
Local Arabic dailies have been reporting that the regulator, CITC, and the makers of BlackBerry, Research in Motion (RIM), are satisfied with the tests, with one reporting that a deal between the two was in the offing.
On Monday a technical source at one of the Kingdom’s three mobile phone companies as quoted as saying that the “tests on the server and requested programs... have been successful.”
Another telecoms source also said the talks between the CITC and RIM have ended “reaching a solution accepted by all parties,” according to Al-Shams daily.
But another official at a telecommunications provider was not as certain. “We have not received any response from the concerned authorities until now,” the official said, requesting not to be named.
CITC has remained mum since Saturday, when it gave the three providers a 48-hour grace period to seek solutions, while a deal with RIM appeared imminent. CITC announced last week it ordered mobile providers to block key BlackBerry services from Aug. 6 or face a $1.3-million fine. BlackBerry users were desperately hoping the service would be maintained.

Gulf activists brace as BlackBerry secrecy targeted


Gulf activists brace as BlackBerry secrecy targeted

By ERIKA SOLOMON & FREDERIK RICHTER
DUBAI/MANAMA, Aug 9 : Political activists in Gulf states where the maker of BlackBerry faces possible bans say its messaging service boosted their ranks, and they are now on the hunt for new ways to evade authorities.
"Social concerns" have been overshadowed by security warnings as governments from India to Algeria prod Research In Motion for access to encrypted BlackBerry programs, particularly its free Messenger texting service.
"Messenger was revolutionary for people here," said UAE lawyer and human rights activist Abdel Hamid. "It awakened them. That's something that won't just disappear."
BlackBerry Messenger was unique in its immediacy, ease of use, and secure encryption; It wasn't a Facebook page to maintain, or an e-mail the government could monitor.
While numbers on those using the encrypted service for activism or simple dissent are hard to establish, activists say such ranks are growing.
"It brought us new people we hadn't reached before. Not everybody uses the Internet but everyone uses the phone," said Nabeel Rajab, of the Bahrain Center for Human Rights, who used BlackBerry to attract a few thousand online followers.
Many Gulf residents were once silenced by anxieties over state-monitored mobile phones and Internet. Criticism was stifled and protests banned, and political debate was rare.
Activists in the United Arab Emirates, which threatened to suspend not only Messenger but e-mailing and web browsing on BlackBerry in October, say they may have helped prompt the ban.
"When BlackBerry came, I started to get messages criticizing the government from people I'd never seen involved in activism. Regular people started discussing taboo subjects," said Ahmed Mansour, a UAE blogger. "It widened the circle of interest."
Messenger campaigns in the UAE have included critiques of state officials and attempts to organize protests.
A UAE police officer was fired after sending BlackBerry messages to encourage protests against rising fuel prices, the Arabic daily Al Emarat al Youm reported on Monday.
These efforts mirror events across the Middle East where Facebook has helped organize Egyptian democratic reform protests and Twitter and texts were used in Iranian protests against Mahmoud Ahmadinejad's re-election last year.

Cat and mouse
Banning BlackBerry services will intensify the game of cat and mouse with censors, activists say.
UAE users, like those in Saudi Arabia, are messaging each other to plot alternatives, including reverting to using proxy servers to evade censors, or anonymous forums and emails until the authorities shut them down.
"There is competition between governments and activists: The governments here ban, and the activists try to break it," said Rajab regarding Gulf users.
UAE-based Mansour said Gulf governments overlooked Messenger for a long time, even as the service fueled sales across the region, led by Saudi Arabia with more than 700,000 users.
"Not everyone knew about encryption. They just knew the government didn't seem to notice," he said.
He and others believe that Messenger, as with technologies that came before it, will be hard for users to relinquish. "A lot of these youngsters don't even set up an email account, they are more attached to these new gadgets."
Skype may be one alternative should countries ban or begin to monitor Messenger. Activists say international partners are already training them to use the encrypted Internet telephony system and evade censorship.
Across the Gulf, governments are revealing various concerns, with Bahrain having cautioned against using BlackBerry to distribute local news while Kuwait wants a block on pornography.
Saudi Arabia is working on servers which may make it easier for authorities there to monitor BlackBerry traffic while the UAE so far is sticking to plans for its sweeping ban.
"This will definitely impact the level of activism until a secure alternative is found. Until then, I guess we are back to Facebook," Mansour said.

قرار الإمارات بوقف بعض خدمات بلاك بيري

قرار الإمارات بوقف بعض خدمات بلاك بيري
مقدم الحلقة: ليلى الشيخلي
ضيفا الحلقة:
- عاصم جلال/ مستشار في العلوم الإدارية وتقنية المعلومات
- لؤي الملائكة/ نائب رئيس شركة CDN وخبير في قطاع الاتصالات
تاريخ الحلقة: 2/8/2010

ليلى الشيخلي
عاصم جلال
لؤي الملائكة
ليلى الشيخلي
أعلنت الإمارات وقف بعض من خدمات الهاتف المحمول بلاك بيري اعتبارا من شهر أكتوبر المقبل، وفيما ربطت أبو ظبي القرار بعدم توافق هذه الخدمات مع القوانين السارية في الإمارات أشارت التقارير إلى توجه سعودي مماثل وسط تأكيدات بأن الخطوة تعكس مخاوف أمنية واجتماعية لهذه الخدمات. حياكم الله. نتوقف مع هذا الخبر لنناقشه في عنوانين رئيسيين، ما وجاهة الهواجس الأمنية والاجتماعية المرتبطة ببعض هواتف البلاك بيري المحمولة؟ وهل هناك حلول فنية تضمن الاستجابة لهذه الهواجس مع استمرار خدمات البلاك بيري؟... حتى الرئيس الأميركي باراك أوباما لم يسلم من إشكاليات البلاك بيري الأمنية عندما تسلم السلطة في يناير 2009 سحب منه جهازه واستبدل بنسخة معززة بضمانات أمنية، إشكالات بدت جلية في توجه إماراتي سعودي نحو تعليق بعض من الخدمات التي تمس بحصانتها الأمنية بينما ترى الشركة المصنعة في هذا التوجه حساسية مبالغا فيها تجاه حرية التعبير وانتقال المعلومات.
[تقرير مسجل]
نبيل الريحاني: هذا الجهاز بات يثير قلقا متزايدا لدى عدد من الحكومات، إنه بلاك بيري الهاتف النقال الذي يتيح لمستخدميه عددا من الخدمات التي يتميز بها عن غيره، فقط على مثل هذا الجوال تستطيع التراسل بعيدا عن أعين شركات الاتصال المحلية فخدماته تمر بموزع حصري هو الشركة الكندية التي تصنعه وهي بالأساس التراسل الفوري بماسنجر بلاك بيري وتصفح الإنترنت والبريد الإلكتروني، ميزة شجعت كثيرين على اقتنائه للتواصل بعيدا عن أعين الرقيب الحكومي لكنها في المقابل أثارت حفيظة دول أهمها الإمارات والسعودية والهند والصين وجدت في هذه التطبيقات إشكالات أمنية مزعجة. يبلغ مستعملو بلاك بيري في الإمارات خمسمئة ألف مستخدم بينما يصل عددهم في السعودية إلى سبعمئة ألف مستخدم وتشير التقديرات إلى أن 80% من المشتركين في خدمة هذا الجهاز هم من الأفراد في حين لا يتجاوز نصيب الشركات 20% عكس التوزيع الشائع في بلدان نامية أخرى. أيا يكن الحال فقد قررت الإمارات تعليق عدد من خدمات بلاك بيري بداية من 11 أكتوبر المقبل إذا لم تفض المفاوضات الجارية مع شركة سيرشن موشن يضمن للحكومة الإماراتية الدخول على الرسائل المشفرة ومراقبتها وذلك للوقاية من تجاوزات أمنية قد يمثل نظام التشفير الحالي أرضية خصبة لها بحسب وجهة النظر الرسمية الإماراتية. تبدو السعودية مقبلة على نفس القرار وهي التي دعت الشركات المحلية لتجميد خدمة بلاك بيري وسط تأكيد من داخليتها أنها لم تمل هذا القرار على أحد بيد أن المخاوف الأمنية التي حركها هذا الجهاز هي نفسها تقريبا، تلك التي ترددت أصداؤها في البحرين وكذلك في الهند التي أكدت أن الذين شنوا هجمات مومباي سنة 2008 استثمروا تلك الخدمات المثيرة للجدل. دافعت الشركة المصنعة عن جهازها وهي التي تملك 41 مليون مشترك في العالم ستفقد 30% منهم إذا ما نفذت السعودية والإمارات قرار التعليق فقالت إن الأمر يتصل بحكومات لها حساسية من حرية التعبير ونشر المعلومات، توصيف ينطبق على الصين بسوقها العملاقة، سوق تخشى شركة سيرشن موشن من خسارتها في خال سيطرت نفس الهواجس الأمنية على بيجين هي الأخرى.

Sunday, August 08, 2010

Saudi accord to prevent ban on Blackberry 'in sight'


Saudi accord to prevent ban on Blackberry 'in sight'

A Saudi man speaks on his BlackberryThe ban was due to have been implemented on Friday
An agreement to prevent a ban on the Blackberry smartphone in Saudi Arabia is "in sight", Saudi officials say.
Saudi Arabia was to ban the phone on Friday because it operates an encrypted message service that cannot be monitored.
Officials said a deal was likely whereby the authorities would have access to decipher exchanged messages.
Several other countries have expressed security concerns over the Blackberry system.
Encrypted data
An official with one of Saudi Arabia's three licensed mobile operators told AFP news agency: "A deal has been virtually reached and we are in the process of adding the final touches."

Related stories

It is believed a special server for the messenger system will be set up in the country as part of the deal.
One Saudi official told the Associated Press news agency that tests were under way to see how such a server would work.
Blackberry's encrypted data is stored in Canada, the home country of manufacturer RIM, out of reach of third party monitoring.
Saudi Arabia had said this meant it did "not meet the regulatory criteria of the commission and the licensing conditions".
Blackberry has about 700,000 subscribers in Saudi Arabia.
Services were reported to have stopped working for four hours on Friday but then resumed.
An agreement could help overcome concerns expressed in other countries such as India and the United Arab Emirates.
The UAE has said it will ban Blackberry e-mail, messaging and Web browsing in October

Sunday, August 01, 2010

Two Gulf states to ban some Blackberry functions


Two Gulf states to ban some Blackberry functions

BlackBerry Bold 9000The UAE denies censorship is involved
Two Gulf states have announced bans on some functions of the Blackberry mobile phone, claiming security concerns.
The United Arab Emirates is to block sending emails, accessing the internet, and delivering instant messages to other Blackberry handsets.
Saudi Arabia is to prevent the use of the Blackberry to Blackberry instant messaging service.
Both nations are unhappy that they are unable to monitor such communications via the handsets.
This is because the Blackberry handsets automatically send the encrypted data to computer servers outside of the two countries.

Related stories

The UAE ban is to start in October, while the Saudi move will begin later this month.
Abdulrahman Mazi, a board member of state-controlled Saudi Telecom, has admitted that the decision is intended to put pressure on Blackberry's Canadian owner, Research in Motion (RIM), to release data from users' communications "when needed".
The UAE's telecoms regulator, TRA, said the lack of compliance with local laws raised "judicial, social and national security concerns".
RIM has yet to comment on either case.
There are an estimated 500,000 Blackberry users in the UAE, and 400,000 in Saudi Arabia.

Analysis

Ben Thompson
By Ben Thompson, BBC Middle East business reporter
A year after the UAE's botched attempt to download spyware onto Blackberries, it seems the government is still not happy that it can't monitor emails sent and received by Blackberry users.
So it now says it will ban the devices altogether.
But given the popularity of the Blackberry here, an outright ban will be controversial.
Forums and blogs already talk of a 'step back to the stone age' and 'another PR disaster for the UAE'.
But is an outright ban actually likely?
Many here see this as little more than a power play from the UAE authorities - an attempt to force RIM to hand over the security codes or face losing a lucrative market.
But for RIM, it's unlikely to be too concerned. Whilst the UAE is a wealthy and lucrative market, it's also a small one.
Censorship denial
TRA said some Blackberry services would be suspended from 11 October "until a solution compatible with local laws is reached".
"It's a final decision but we are continuing discussions with them," said TRA director general Mohammed al-Ghanem.
"Censorship has got nothing to do with this. What we are talking about is suspension due to the lack of compliance with UAE telecommunications regulations."
It follows an alleged attempt by TRA last year to install spyware on Blackberry handsets.
And in 2007 RIM refused TRA access to the code for RIM's encrypted networks so it could monitor email and other data.
Power play?
Media freedom watchdog Reporters Without Borders told the BBC last week that while the UAE was playing a "technological leadership role in the Arab world", this was backed by "repressive laws" and a "general trend of intensified surveillance".
BBC Middle East business reporter Ben Thompson said the threat by the UAE was likely an attempt to wring concessions out of RIM.
"Many here see this as little more than a power play from the UAE authorities - an attempt to force RIM to handover the security codes or face losing a lucrative market," he said.
India has also raised security concerns over Blackberry data services, saying they could be exploited by militants.


This page is powered by Blogger. Isn't yours?