Wednesday, May 28, 2008

لفزيون المغربي في جيوب المشاهدين

ملحق اليوم
فيصل لعرايشي
المساء

في مؤتمر صحفي، لم تستدع إليه الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة الصحفيين بل علموا بوسائلهم الخاصة، أعلن الرئيس المدير العام للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة فيصل لعرايشي، في حضور وزير الاتصال خالد الناصري والسفير الفنلندي في المغرب ومدير شركة نوكيا للهواتف النقالة بالمغرب، عن انطلاق عهد التلفزيون المتنقل الشخصي بالمغرب. «الآن التلفزيون سيذهب إلى المشاهدين عوض أن يأتوا هم إليه» هكذا قال فيصل لعرايشي، مضيفا أنه فخور لكون المغرب أول بلد عربي يستعمل هذه التقنية الجديدة في مجال البث التلفزيوني، والتي لم يستعملها الاتحاد الأوربي إلا مؤخرا. العرايشي قال إنهم في الشركة الوطنية يعملون على هذا المشروع منذ سنتين، وأن القنوات الخمس التابعة للشركة سيمكن التقاطها مجانا في أي محمول تابع للشركات الثلاث التي تبث خدمة الهاتف المحمول في المغرب على أن يكون الهاتف مجهزا بتقنية الدي في بي أش، علما أنه في بلدان أخرى تكون هذه الخدمة التلفزيونية مدفوعة الأجر.
وتوفر هذه الخدمة في مدينتي الرباط والدار البيضاء في حين يمكن أن تتوفر في ثمانية مدن رئيسية مغربية مع نهاية سنة 2008. في نفس اللقاء، أعلن العرايشي عن نهاية البث التناظري في المغرب الذي سيختفي بعد ست سنوات ليحل محله البث الرقمي، مما يعني استعمال تي إن تي. توفير الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة هذه التقنية الجديدة يعني أنها ستكون ملزمة بإنتاج برامج جديدة تتماشى ليس فقط ونوعية المشاهد بل أيضا مع نوعية ظروف ومكان المشاهدة، فهل الشركة الوطنية وإنتاجاتها في مستوى العصر الذي تخطو نحوه؟

Tuesday, May 20, 2008

Mobile Communication and Sociopolitical Change in the Arab World


Dr. Mohammed Ibahrine has recently published one book chapter: “Mobile Communication and Sociopolitical Change in the Arab World, in Handbook of Mobile Communication Studies, edited by James E. Katz and with an afterword by Manuel Castells.

For more information, please browse this link:

http://mitpress.mit.edu/catalog/item/default.asp?ttype=2&tid=11465&mode=toc


Monday, May 19, 2008

السجن لمن يسيء استخدام الهاتف النقال في كردستان العراق


السجن لمن يسيء استخدام الهاتف النقال في كردستان العراق

برلمان كردستان العراق أقر القانون الجديد بعدما أصبحت معاكسات الهاتف النقال
موضوع رأي عام (الجزيرة نت)

شمال عقراوي-أربيل

أجمع أمس نواب المجلس الوطني لإقليم كردستان العراق (البرلمان) على تشريع جديد لمعاقبة من يلحق الضرر أو يزعج غيره باستعمال الهاتف النقال والإنترنت، بعدما كثرت الشكاوى وتسبب المسيئون في مشكلات اجتماعية نجم عن بعضها اشتباكات وصلت حد القتل.
نص القانون
وتنص المادة الأولى من القانون المؤلف من عشر مواد على إنزال عقوبة السجن لفترة تتراوح بين ستة أشهر وخمس سنوات أو بغرامة مالية تتراوح بين مليون وخمسة ملايين دينار عراقي (الدولار يساوي 1173 دينارا تقريبا) على من يثبت استعماله أجهزة الاتصالات بأنواعها في التهديد أو السب أو نشر محادثات شخصية وأسرار خاصة وصور تخدش الحياء وتنافي الآداب العامة، أو قام بالتقاط صور لغيره بلا إذن بهدف التحريض على ارتكاب الجرائم أو أفعال الفسق.
أما المادة الثانية فتدعو لمعاقبة من يزعج غيره عامدا بإحدى عقوبتين: إما السجن لفترة تتراوح بين ثلاثة أشهر وعام واحد أو تغريمه مبلغا يتراوح بين ثلاثة أرباع المليون وثلاثة ملايين دينار عراقي.
عدنان المفتي: نأمل أن يحقق القانون
ردعا للمسيئين (الجزيرة نت)
الردع المطلوب
وتوقع رئيس المجلس الوطني للإقليم عدنان المفتي أن يسهم القانون الجديد في منع حالات كثيرة من الاستخدام السلبي لأجهزة الاتصالات بين الناس.
وأضاف المفتي في تصريح للجزيرة نت بعد انتهاء الجلسة البرلمانية، أن وضع مسودة القانون "استغرقت بضعة أشهر قضاها النواب في المناقشة لإخراج القانون بشكل دقيق، يحقق تطبيقه ردعا معقولا للمسيئين في هذا المجال".
وقال النائب الاسلامي قادر سعيد إن الاستخدامات السلبية لأجهزة الاتصال الحديثة وبخاصة الهاتف النقال نجم عنها مشاكل كبيرة في المجتمع، مؤكدا ضرورة إيجاد "رادع للمسيئين".
ودعا كذلك في حديثه للجزيرة نت الحكومة إلى إبداء "التشدد" في تطبيق القانون وبخاصة خلال فترة العامين الأولين التاليين لصدوره حتى يتم التراجع في معدل المشاكل الناجمة عن سوء استخدام تلك الوسائل، وحتى "نضمن التزاما جيدا للمواطنين بالقانون الجديد".
وتفيد منظمات غير حكومية عديدة تنشط شمال العراق أن أعمال عنف يومية تقع في المجتمع، والقسم الأكبر منها موجه ضد الإناث بسبب استخدام أجهزة الاتصال.
روزين جزا ترى أن الحل يكمن في تسجيل مزودي الخدمة أسماء المشتركين (الجزيرة نت)
مشكلات اجتماعية
وينشر الإعلام المحلي بصورة يومية أنباء أعمال عنف تتعرض لها الفتيات والنساء على يد أقرباء لهن بسبب الاشتباه في إجراء أو تلقي اتصالات هاتفية من غرباء، وقد وصلت بعض الحالات حد القتل.
وعلى صعيد ردود فعل المواطنين على صدور القانون الجديد، أبدى الطالب الجامعي أيوب ناجي تأييده للقانون ووصفه "بالضروري" للحد من المشاكل.
وأضاف ناجي متحدثا للجزيرة نت أن "الناس بصورة عامة ستكون أكثر راحة إذا رأت السلطات تطبق هذا القانون بصورة جيدة وصارمة".
أما روزين جزا (22 عاما) فقالت إنها تريد أن تتولى الحكومة إخضاع شركات الاتصالات لمراقبة شديدة بهدف السيطرة على موضوع الاشتراك في الخدمات لديها.
وأضافت للجزيرة نت "إذا أجبر كل مواطن على أن يسجل اشتراكه بصورة شخصية باسمه فإنه لن يغامر بإزعاج غيره، أما إذا بيعت خطوط الاشتراك في الأسواق والمحال بلا رقيب فستستمر المشاكل".
وكانت خدمات الهواتف النقالة واللاسلكية قد دخلت مناطق الإدارة الكردية شمال العراق قبل ثمانية أعوام، في حين سُمح بنشرها في بغداد والمناطق الأخرى بعد احتلال البلاد إثر الغزو الأميركي للبلاد عام 2003.

Saturday, May 17, 2008

سوء استخدام الهواتف النقال

سوء استخدام الهواتف النقالة

مقدمة الحلقة:

لونه الشبل

ضيوف الحلقة:

موزة غباش/ رئيسة رواق عائشة بنت حسين الثقافي بالإمارات

سرور قاروني/ مديرة برنامج كن حرا لحماية الطفل

نشوى الديب/ كاتبة وصحفية بجريدة العربي المصرية

تاريخ الحلقة:

09/08/2004

- الانتشار السريع لتكنولوجيا الهواتف
- الهاتف يعتدي على الخصوصية
- سلبيات وإيجابيات التقنية
- أسباب الاستخدام الخاطئ للهواتف
- تفكك النظام القيمي للمجتمع
- عدم الشعور بالأمان لدى النساء

الانتشار السريع لتكنولوجيا الهواتف




لونه الشبل: مشاهدينا الكرام السلام عليكم، أثارت قضية الاعتداء على فتاة من إحدى دول الخليج وتصويرها بواسطة هاتف نقال مزود بكاميرا ونشرها على شاشات الهواتف ومواقع الإنترنت إلى جانب قضايا أخرى مشابهة أثارت جدلا كبيرا حول استخدام بعض الشبان والشابات للهواتف النقالة في هتك أعراض الآخرين وانتهاك خصوصياتهم وأصبح هذا السلوك اللا أخلاقي يشكل مصدر خوف وقلق لدى بعض الأسر والسيدات على وجه الخصوص ويهدد شعورهن بالأمن وما بين الحلول القانونية والاجتماعية لمعالجة هذه الظاهرة طُرِحت تساؤلات عدة فيما إذا كان الحل يكمن في إصدار تشريعات ضابطة لاستخدام هذا النوع من الهواتف النقالة وفرض عقوبات صارمة على من يسيء استخدامها أم أن الحل في العودة إلى مؤسسات المجتمع ابتداء من الأسرة بالتركيز على التنشئة السلمية وغرس الوازع الديني والأخلاقي منذ الصغر، إذاً سوء استخدام الشباب للهواتف النقالة المزودة بكاميرا موضوع حلقتنا لهذا اليوم ولمناقشته نستضيف في استوديوهاتنا بالدوحة الدكتورة موزة غباش رئيسة رواق عائشة بنت حسين الثقافي بالإمارات كما نرحب بالدكتورة سرور قاروني مديرة برنامج كن حرا لحماية الطفل من الاعتداء والإهمال واستشارية في تطوير الطاقات الإنسانية من البحرين، كما نرحب بالسيدة نشوى الديب كاتبة وصحفية بجريدة العربي المصرية، أهلا بكن جميعا ضيفات على هذه الحلقة من للنساء فقط، مشاهدينا الكرام كما ويسرني في هذه الحلقة الخاصة من برنامج للنساء فقط وبما أن الموضوع يخص الشباب وسوء استخدامهم للهواتف النقالة أن أرحب في استوديوهاتنا بالدوحة بجمهور ربما قد يكون صغيرا ولكن قد يشاركنا في هذه الحلقة بأفكاره وآراءه أيضا أهلا بكم في هذه الحلقة، مشاهدينا الكرام بإمكانكم أيضا المشاركة في هذا الحوار وذلك من خلال الاتصال بنا سواء عبر الهاتف على الرقم 9744888873 أو عبر الفاكس على رقم 974 وهو مفتاح قطر 4890865 أو عبر موقعنا على الإنترنت على الصفحة الرئيسية على العنوان التالي
www.aljazeera.net ننتظر آراء وأفكار الجميع ونرحب بالمداخلات من الجنسين وخاصة بمن يودوا أن يشركنا في تجربته ضمن سياق هذه الحلقة وبداية ولتسليط الضوء على ظاهرة سوء استخدام الشباب للهواتف النقالة وأبعادها الاجتماعية والقانونية أعدت لنا الزميلة سوسن أبو حمدة التقرير التالي نتابع معا.


Sunday, May 11, 2008

لجزائر تلغي 3 ملايين شريحة موبايل مجهولة بسبب "الاحتيال والإرهاب

في حملة تنتهي مع بدايات شهر يوليو..
الجزائر تلغي 3 ملايين شريحة موبايل مجهولة بسبب "الاحتيال والإرهاب"



الجزائر- رمضان بلعمري

تستمر في الجزائر حملة إلغاء شرائح الهواتف الجوالة المجهولة الهوية؛ التي يزيد عددها -حسب إحصاءات رسمية- عن أكثر من 3 ملايين شريحة، ومن المتوقع أن تنتهي تلك الحملة بنهاية شهر مايو/أيار الجاري.

ولجأت السلطات الجزائرية إلى هذه العملية بعد تسجيل تجاوزات خطيرة بعضها متصل بـ"عمليات إرهابية" وأخرى تتعلق بعمليات نصب واحتيال والإزعاج، وزادت تلك الأمور مع "الانفجار" الهائل في إقبال الجزائريين على استعمال الهاتف النقال، حيث تجاوز عدد المشتركين -حسب الأرقام المتداولة- سقف 27 مليون مشترك.

وكان المدير العام لشركة الهاتف النقال "نجمة" جوزيف جاد قدر -خلال ندوة صحفية- عدد الشرائح المجهولة الهوية بأكثر من 5 ملايين خط، مشيرا إلى أن مؤسسته لا تتوفر على الإمكانيات اللازمة لتلبية طلبات حوالي 10 آلاف زبون يتقدمون يوميا إلى نقاطها للبيع وموزعيها من أجل تسوية وضعيتهم.

وبعد التنويه إلى أن مؤسسته معنية بنسبة 10% من العدد الإجمالي للشرائح مجهولة الهوية في السوق الوطنية، وجه المدير العام لـ"نجمة" نداء لسلطة ضبط البريد والاتصالات السلكية واللاسلكية لتمديد الأجل المحدد لتنفيذ القرار بشهرين على الأقل من أجل ضمان تحديد فعال لهوية كافة الزبائن.

عودة للأعلى

احتيال برسائل "sms"

وفي ظرف 6 سنوات فقط منذ فتح مجال الاستثمار في الهاتف الجوال أمام الأجانب، برزت سلوكيات مزعجة بين مشتركي الهاتف الجوال في الجزائر، تجاوزت "ثقافة البيب (الرنين) والإزعاج من أجل الإزعاج"، إلى الاحتيال على المشتركين، حيث ذكرت جريدة "الخبر" أن أكثر من 100 ضحية تعرضوا مؤخرا لعمليات نصب، حيث تلقى هؤلاء رسائل هاتف قصيرة (sms) مجهولة المصدر تبلغهم بفوزهم بجوائز قيمة لكنها تشترط عليهم دفع مبلغ من المال نظير تسوية إجراءات التسليم.

ومن بين قصص الاحتيال الغربية والتي تكشف عن سذاجة كبيرة عند بعض المشتركين بخدمات الهاتف الجوال، قصة شاب من ولاية "تيارت" غرب البلاد تلقى رسالة "أس أم أس" تقول له إنه فاز بمبلغ 50 مليون دينار (الدولار يساوي 65 د.ج)؛ لكن صاحبها المجهول اشترط عليه دفع مبلغ 200 ألف دينار في حساب بنكي نظير تسوية الإجراءات القانونية، قبل أن يصعق الشاب المسكين بأنه وقع ضحية احتيال شخص تحدث باسم شركة اتصالات معينة.

عودة للأعلى

الهاجس الأمني

لكن أخطر انحراف برأي المتتبعين، هو قيام الجماعات الأصولية بتفجيرات باستعمال هواتف نقالة مجهولة، ورغم نجاح مصالح الأمن في تفكيك "قنابل الهاتف"، إلا أن ذلك لم يمنع من سقوط ضحايا لهذا النوع من التفجيرات، كما حصل في محطة نقل المسافرين ببومرداس قبل نحو عامين.

ومن المعروف أيضا أن الجماعات الأصولية كانت توظف الشباب اليائس في مهام "الاستعلام" عن تحركات عناصر الأمن، من خلال تزويدهم بهواتف نقالة مجهولة، ويطلب منهم إتلاف شرائحها بعد مدة من استعمالها.

وعلى المستوى العملي، لم يبق سوى أيام معدودات أمام أصحاب الهواتف المزعجة لممارسة طقوسهم بشكل خفي، لأنه بداية من أول يونيو/حزيران المقبل سيكون بإمكان أي مشترك ملاحقة صاحب شريحة هاتف نقال ألحقت به الأذى.

كما ستكون سلطة الضبط الهيئة المكلفة بمنح رخص الهاتف الجوال، قد حصلت على الجرد الكامل لكل المشتركين، بمن فيهم المشتركون "العائمون" الذين يقدر عددهم -حسب ما نشرته صحيفة "الوطن" الناطقة بالفرنسية- بأكثر من 8 ملايين مشترك "عائم"، اعتادوا على التنقل بين شركات الهاتف الثلاث للاستفادة من الخدمات المعروضة


This page is powered by Blogger. Isn't yours?