Saturday, December 27, 2008

البابا شنودة يحظر على أقباط مصر "الاعتراف الهاتفي" لتفادي التنصت

منعاً لوصول "الاعترافات" إلى جهاز أمن الدولة
البابا شنودة يحظر على أقباط مصر "الاعتراف الهاتفي" لتفادي التنصت
داخل إحدى الكنائس المصرية
 

القاهرة - ا ف ب

منع بطريرك الأقباط الأرثوذكس البابا شنودة الثالث ظاهرة ممارسة "سر الاعتراف" الكنسي عبر الهاتف, مبررا المنع باحتمال أن يكون الهاتف مراقبا، وتصل بالتالي الاعترافات إلى جهاز أمن الدولة, كما ذكرت صحيفة مصرية الجمعة 26-12-2008.

ونقلت صحيفة "المصري اليوم" المستقلة -عن البابا شنودة- قوله إن "الاعتراف عبر الهاتف مرفوض, لأن هناك احتمالا أن يكون الهاتف مراقبا، وتصل الاعترافات إلى أمن الدولة".

كذلك منع رئيس أكبر كنيسة في المشرق الاعتراف عبر الإنترنت، "لأن فعل الاعتراف هو ممارسة لأحد الأسرار الكنسية، والإنترنت لا توفر السرية". وقال إن "الاعتراف عن طريق الإنترنت لن يكون اعترافا, لأن الكل سيطلع عليه ولن يصبح سرا".

وبخلاف الكاثوليك الذين يعترفون بخطاياهم للكاهن على كرسي الاعتراف, فإن الأقباط يعترفون للكاهن بخطاياهم وجها لوجه. ويحظر الدين المسيحي على الكاهن فضح هذه الاعترافات التي يجب أن تبقى سرية, حتى وإن تعرض الكاهن للتهديد. لكن مؤخرا انتشرت في الأوساط القبطية ظاهرة الاعتراف عبر الهاتف بحسب الأنبا مرقص المتحدث باسم الكنيسة القبطية. 

وقال الأنبا مرقص "إنها ظاهرة جديدة تتم ممارستها منذ 4 أو 5 سنوات", مشيرا إلى أنه تم منع الرهبان الأقباط من حمل الهواتف الخلوية؛ "لأنه يجب عليهم أن ينعزلوا عن العالم". 

ويمثل الأقباط حوالي 10% من عدد سكان مصر الذين يقدر عددهم بنحو 80 مليونا.

ولا يعترف الفاتيكان بالاعترافات الكنسية عبر الهاتف أو الإنترنت. وأعلن الأسقف جون فولي رئيس المجلس البابوي للاتصالات الاجتماعية أن "سر الاعتراف يشترط الحضور الجسدي للكاهن والمعترف".


Wednesday, December 24, 2008

Mobile Religion

Portable prayers on your mobile

While millions of people around the world turn on their TVs and radios to hear the Pope this Christmas, the Catholic Church has found another, more up to date way of spreading its religious message.

One parish priest, with Vatican backing, has come up with the idea of downloading daily prayers from iTunes onto your iPhone .

Duncan Kennedy reports.


Tuesday, October 14, 2008

My Phone Knows Everything About Me

Nokia ad campaign: "My Phone Knows Everything About Me"


هاتف نقال جديد بلون وشعار الوداد قريبا في الأسواق المغربية

هاتف نقال جديد بلون وشعار الوداد قريبا في الأسواق المغربية
حسن البصري

أبرم عبد الإله أكرم رئيس المكتب المسير للوداد عقدا استشهاريا مع روفينو بيريدا رئيس مجموعة موبيليتي الدولية لصناعة الهواتف النقالة، في ندوة صحفية عقدت مساء الجمعة الماضي بأحد فنادق الدار البيضاء، وتتضمن الاتفاقية الأولى من نوعها على المستوى الوطني، تصميم وتصنيع هاتف محمول بألوان وشعار الوداد الرياضي، مقابل غلاف مالي قدره 375 مليون سنتيم، بمناسبة حلول الذكرى 70 لتأسيس النادي.
وقال رئيس الوداد في مداخلته إن المفاوضات مع الشركة الإسبانية تعود لشهر يونيو الماضي، وأن الهواتف التي سيتم تصنيعها ستحمل شعار فرع كرة القدم، وأضاف بأن العقد ينص على تصنيع 100 ألف «باك»، مع وضع لوحات إشهارية للعلامة التجارية للشركة الإسبانية في مركب محمد بن جلون ومركب محمد الخامس، دون التمكن من وضع العلامة التجارية للشريك على الأقمصة لعدم وجود مساحات شاغرة على حد تعبيرالرئيس، مع تعامل استشهاري حصري مع الوداد لمدة لا تقل عن ستة أشهر، وأكد أكرم بأن المكتب المسير فضل التعاقد مع الشركة التي ستتدبر أمرها مع شركات الاتصالات المغربية، مشيرا إلى أن المبلغ المالي للصفقة الاستشهارية سيتم التوصل به عبر دفعتين أولهما في شهر دجنبر وثانيهما في شهر مارس، وقال أيضا إن الوداد بإبرامه لهذه الاتفاقية قد أسدى خدمة ليس للفريق فقط بل للمغرب ككل، بعد أن توفق في إقناع الإسبان ببناء مصنع للهواتف في الدار البيضاء، وهو ما يؤكد حضور الهاجس الوطني في ثنايا العقد الذي يبدو ظاهره تجاري وباطنه وطني.
وفضل خوان بيدرو بنعلي الرئيس التنفيذي المسؤول عن إدارة الشركة، وهو من أصل مغربي وسبق له أن اشتغل كمدرب لشباب المحمدية واتحاد الخميسات، عدم الخوض في إمكانية تمتيع الرجاء البيضاوي بنصيب من كعكة إيموبيليتي، وقال في رده على استفسارات الصحافيين، «دعونا أولا نستمتع بهذا الزواج مع الوداد وتقييمه ثانيا وبعد ذلك يمكن على ضوء النتائج المحصل عليها أن نوسع نشاطنا لأننا نؤمن بأن شعبية كرة القدم وجاذبية الوداد لهما القدرة على استقطاب ملايين الزبناء».
وتسعى إيموبيليتي التي توزع منتجاتها في أكثر من أربعين بلدا إلى اختراق السوق المغربية عبر الوداد التي وصفها بيدرو بالفريق الواسع الانتشار، وتراهن في بدايتها على تشغيل 500 أجير مما سيجعلها تساهم بشكل مباشر وغير مباشر في تقليص حجم البطالة، دون أن يبدي تخوفا من المنافسة الشرسة التي يشكلها سوق درب غلف حين قال «سنعرض منتجات فريدة من نوعها في جميع الأسواق والأجهزة المستخدمة لها جودة ممتازة وتكلفة معقولة، ولا خوف من تجار الهواتف في درب غلف».
وبدا بيدرو ملما بكرة القدم الوطنية حين رد على تساؤل حول إمكانية عودته للتدريب وإمكانية تعاقده مع الوداد قائلا:»الزاكي يقدم عملا جيدا مع الوداد على الجميع دعمه أما أنا فقد اخترت سكة التجارة».
وعن مخاوف ترويج منتوج في ملاعب معرضة على الدوام للتوقيف سيما الديربي الذي يعاني من التهجير، رد بيدو بنبرة لا تخلو من الطرافة «لا مانع في نقل الديربي إلى سانطاندير معقل الشركة الأم».

أحيزون يطيح بكبار المسؤولين في اتصالات المغرب

المساء

قام رئيس مجلس إدارة اتصالات المغرب، عبد السلام أحيزون، بتغييرات كبيرة على رأس المديريات والأقسام والمصالح، وأجرى تعديلات كبيرة في هيكلة وتنظيم الشركة، على خلفية العطب الذي طال شبكة الهاتف يوم عيد الفطر الماضي. فأصدر قرارا بحذف كل من مديرية شبكة الهاتف الثابت ومديرية شبكة الهاتف المحمول، وألحق أقسامهما مباشرة بالمدير العام لقطب «الشبكات»، في انتظار القيام بإعادة هيكلة هذا القطب. كما أدمج كلا من مديريتي التسويق للعموم والتسويق الخاص بالمقاولات. فيما تحول قسما الاتصال والتقنين، إلى مديريتين.
وكانت أهم التغييرات في قمة قطب «الشبكات»، حيث تمت الإطاحة بمديره العام السابق محمد حمادو، وتعيين رشيد مشهوري بدلا عنه، فيما حذف منصب المدير المركزي لشبكة الهاتف المحمول. وأوضح مصدر مطلع أن هذه التغييرات جاءت بعد أن تأكد حدوث عطب تقني يوم العيد، وليس مجرد اختناق في الشبكة نتيجة لارتفاع الضغط عليها. وأوضح المصدر أن النظام الذي أصيب بالعطب يضم قاعدة بيانات المشتركين، والذي يضم أرقام هواتف الشخصيات السامية بما فيها الملك؛ ما يفسر كون المشكل همّ أساسا المشتركين أكثر من أرقام الدفع المسبق «جوال»؛ وهي اختلالات تعود حسب مصدرنا إلى خطأ بشر

Thursday, October 09, 2008

اتصالات المغرب: 38 مليون مكالمة و14 مليون رسالة قصيرة أرسلت يوم العيد

اتصالات المغرب: 38 مليون مكالمة و14 مليون رسالة قصيرة أرسلت يوم العيد


أوضحت شركة اتصالات المغرب أن عدد المكالمات الهاتفية التي أجراها المغاربة يوم عيد الفطر الأخير، بلغ 37.6 مليون مكالمة. فيما فاق عدد الرسائل القصيرة 14 مليونا. وهو ما يمثل تجاوزا كبيرا للأرقام القياسية المسجلة سابقا، حيث سجلت ذروة تجاوزت بـ66 بالمائة ما تم تسجيله خلال عيد الفطر للسنة الماضية، فيما سجلت ذروة الرسائل القصيرة ما يفوق 220 في المائة في بعض الساعات.
واعتبرت الشركة أن حرص المغاربة على تبادل التهاني، بمناسبة هذا العيد، جعلهم يبعثون رسائل قصيرة أكثر من المعتاد، مما يفسر، حسب اتصالات المغرب، عدم تمرير بعض المكالمات والرسائل القصيرة بالشكل المطلوب. وأوضحت أنها تقوم باتخاذ الإجراءات الضرورية لتفادي ذلك، بإنجاز استثمارات إضافية بالشبكة من أجل مواصلة تأمين جودة الخدمة.

Wednesday, October 08, 2008

الهاتف النقال خارج التغطية يوم العيد... ما السبب؟

يونس مسكين

سجل مستعملو الهاتف النقال، يوم عيد الفطر الماضي، مشاكل كبيرة في إجراء المكالمات الهاتفية وإرسال واستقبال الرسائل القصيرة، خاصة منهم المشتركون في خدمات الفاعل الأول، اتصالات المغرب، وصلت حد انقطاع الخدمات بشكل نهائي في بعض المناطق، فيما سجلت صعوبات في إجراء الاتصال طوال اليوم وفي جهات مختلفة.
مصدر من داخل الشركة أوضح أن المشكلة تترتب عن إجراء عشرات الآلاف من المكالمات في الوقت نفسه، مما يجعل مهمة الشبكة مستحيلة، رغم ما تقوم به الشركة من إجراءات لتعزيزها في مناسبات مثل عيد الفطر، بإقامة هوائيات إضافية في كبريات التجمعات السكنية. فيما آخر تقارير الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات تفيد بأن عدد المشتركين في حظيرة الهاتف المتنقل بلغ 21.5 مليون مشترك، 95 في المائة منهم عن طريق الاشتراك بالأداء المسبق. وتحوز شركة اتصالات المغرب 66 في المائة من مجموع الاشتراكات في الهاتف المحمول إلى حدود نهاية شهر يونيو الماضي، مما قد يفسر اختصاص شبكاتها بالحصة الكبرى من الانقطاعات وغياب التغطية المسجلة.
بعض مستعملي الهاتف المحمول لاحظوا أن الانقطاعات همت، على وجه الخصوص، المشتركين في خدمة الهاتف المحمول، فيما كان التأثير أقل لدى مشتركي «جوال»، أي الخدمة مسبوقة الدفع؛ غير أن مصدرا مطلعا من داخل اتصالات المغرب أوضح أن الأمر مستبعد، لكون المشتركين يقدرون بنحو 500 ألف، فيما عدد بطاقات «جوال» يناهز 12 مليونا، مما يجعل نسبة المشتركين هامشية ضمن لائحة زبناء الشركة.
مصدر من إحدى شركات التكنولوجيات الحديثة أوضح لـ«المساء» أن المشكل لا يتعلق بأيام الأعياد فقط، بل إنه يتكرر كلما حلت فترة عروض خاصة، مثل عرض «الساعة المجانية» الذي تقدمه الشركة لزبناء «جوال»، حيث يلاقي مستعملو الهاتف المحمول صعوبات كبيرة في إجراء المكالمات. وأوضح مصدر آخر أن ما حدث يوم عيد الفطر ليس «اختناقا» عاديا للشبكة، بل إن الأمر قد ينطوي على عطب تقني، وحدها الشركة المعنية تستطيع كشف تفاصيله.
يشار إلى أن خدمات الهاتف المحمول عرفت في السنوات الأخيرة ارتفاعا كبيرا في الإقبال، بفعل الرخص الجديدة التي منحتها الدولة في هذا المجال. وأصبح زبناء هذه الخدمة يعدون بالملايين، دون أن تظهر جمعيات للمستهلكين، من أجل الدفاع عن مصالحهم وحمايتها. فيما بقيت تسعيرة الدقيقة من المكالمات في مستوياتها العالية، حيث تصل إلى أكثر من ثمانية دراهم.

Sunday, September 21, 2008

مصر..الهواتف الصينية تزاحم الماركات العالمية وتستحوذ على 30% من السوق

خلال عام واحد فقط ولرخص اسعارها
مصر..الهواتف الصينية تزاحم الماركات العالمية وتستحوذ على 30% من السوق



القاهرة ـ محمود العربي

سيل عارم من أجهزة الهواتف المحمولة الصينية اجتاح الأسواق المصرية مؤخرا ، محملة بإمكانيات عالية وتصميمات جذابة ، والأهم أسعار زهيدة مقارنة بالماركات الأخرى.

وأكد خبراء الاتصالات والبرمجيات و أصحاب التوكيلات العالمية في القاهرة أن الهواتف الصينية استحوذت على 30% من مبيعات السوق ، وبالتالي أثرت علي مبيعات الشركات الأخري ، مضيفين أن نسبة مبيعاتها ترتفع بمعدل 7% شهريا .

ورغم أن تلك الاجهزة تفتقد عنصرا مهما يؤثر دائما فى قرارات شراء المستخدمين وهو عنصر الصيانة أو خدمات ما بعد البيع ، بالإضافة إلي ندرة قطع الغيار الخاصة بها لعدم وجود توكيل خاص إلا أن ذلك لم يؤثر على سرعة إنتشارها.

عودة للأعلى

قلق الشركات الكبري

وقال الرئيس التنفيذي لشركة راية للتجارة محمد فارس لـ ( الأسواق.نت) أن هناك تأثيرا كبيرا على معدلات البيع الخاصة بشركتة بعد دخول الاجهزة الصينية للسوق المصري ، مشيرا إلي أن أي منتج يدخل السوق لابد أن يحصل علي جزء من حجم السوق الكلي ، وأن الأجهزة الصينية استحوذت علي حوالى 30% من حجم السوق وهذه نسبة كبيرة إذا أخذنا فى الاعتبار عدد الشركات الموجودة داخل السوق المصري .

أضاف فارس أن الأجهزة الصينية تحتوي علي العديد من المزايا والإمكانيات مثل إنخفاض سعرها وامكانية التوصيل بالانترنت بالاضافة الي احتواء بعضها علي تقنيات Mobile TV بجانب امكانيات 3G والبلوتوث ، لكن بمقاييس جودة تختلف عن الأجهزة المعتمدة من التوكيلات العالمية ، مؤكدا أن السبب فى إنخفاض أسعار هذه الأجهزة هو عدم جودتها ، بالإضافة إلى دخولها للسوق المصرى بطرق غير شرعيه مما يضع المستخدم لها أمام مشكلة عدم توافر قطع الغيار ومراكز الصيانه .

وقال مدير المبيعات لشركة تراست موبايل المهندس أحمد عبدالله أن الأجهزة الصينية دخلت السوق المصري منذ عام تقريبا ، موضحا أن أكثر الفئات إقبالاعليها هم سائقو سيارات الأجرة وطلاب الثانوية العامة والجامعات ، وأشهر أنواع الأجهزة الصينية c1000 وسعره 600جنيه ( الدولار يساوي 5.46) ، Any cool 838 وسعره 650 جنيه ، c6000 وسعره 750 جنيه ، n70 الصينى سعره 700 جنيه .

وأكد عبدالله لموقعنا أن المشكلة الأساسية فى عملية استيراد الأجهزة الصينية هى أن بعضها يكون غالبا ردئ الصنع ، ومعظم هذه الأجهزة مهربة من ليبيا ، ولكن لا يمنع هذا وجود أجهزة صينية عالية الجودة ، مضيفا أن هذه الأجهزة أثرت تأثيرا بالغا على مبيعات نوكيا وسامسونج والشركات المشهورة بنسبة من 40 إلي 50% ، وموضحا أن الإقبال علي الأجهزة الصينية يزيد بمعدل من 7 إلي 10% كل شهر .

ومن جهته أوضح صاحب توكيل معتمد لعدد من شركات أجهزة المحمول لموقعنا أن الأجهزة الصينية أثرت بشكل سلبي علي عمليات البيع والشراء لأجهزة المحمول الأخرى ، حيث إن معظم المستهلكين يقبلون علي شراء تلك الأجهزة نظرا لإنخفاض أسعارها ، مضيفا أن هذا الإقبال جعل التجار يتجهون إلي استيراد كميات كبيرة منها.

لكنه يشير إلي أن صيانة تلك الأجهزة تجعل التجار في نزاع دائم مع المستهلكين ، حيث يتهمهم البعض بالنصب ، رغم أنهم يوضحون لهم فى البداية بأنه لا يوجد شهادة ضمان ملحقة بالأجهزة .

عودة للأعلى

مميزات عالية

وتباينت أراء الجمهور بين مؤيد ومعارض حول استخدام هذة الأجهزة ، فمنهم من يشيد بها ومنهم من لا يفضل استخدامها بسبب عدم وجود خدمات ما بعد البيع . والمؤيدون يذكرون ما بها من ميزات مثل جودة الكاميرا الخاصة به ( 5 ميغا بيكسل) ، وأيضا احتوائها على فلاش للتصوير الليلى ، الإضافة إلى أنه يمكن وضع بطاقني ذاكرة بسعة 4 غيغا ، وأهم خصائص الجهاز وجود شاشة عريضة 3 بوصة عالية الجودة وتعمل بخاصية اللمس ، وشريحتان تعملان في نفس الوقت ، وتلفزيون عالي التردد ، وراديو ، وبلوتوث ، و6 سماعات لإخراج الصوت ، بالإضافة إلي (مايكرو) مثل النوكيا ، فيديوا ، وإم بي فور ، كل ذلك إلي جانب السعر المميز.

وأما المعارضون فيعتبرون أن أهم عيوبه عدم وجود صيانة ، وعدم جود قطع غيار، وعدم ثقتهم في الموبايل الصينى.

عودة للأعلى

تنافس في صالح المستهلك

أما خبراء الإتصالات والبرمجيات فأكدوا أنه من الممكن أن تحتل هذه الموبايلات الصدارة ،وذلك لما تتمتع به من إمكانيات ومميزات هائلة ، بالإضافة إلي رخص سعرها ، مشيرين إلي ان نسبة استخدامها تعدت الـ 30% .

وأوضح رئيس شعبة الاتصالات والبرمجيات باتحاد الصناعات المصرية وأستاذ الإتصالات بجامعة حلوان الدكتور عبدالرحمن الصاوي لـ (الأسواق.نت) أن الموبايل الصينى زاحم الماركات الشهيرة مثل النوكيا والسامسونج والموتوريللا والسوني أريكسون، واستطاع أن يجذب زبائن جدد بسبب ما فيه من إمكانيات كبيرة ، كما استطاع أن يستحوذ على 30% من السوق في فترة وجيزة (عام تقريبا) ، لكن مازال الكثير من الناس يقضلون الأنواع الأخرى مثل السامسونج والنوكيا لما تتمتع به من خدمات ما بعد البيع التي يفتقر إليها الموبايل الصينى .

وأكد الصاوي أن المنافسة بين الموبايل الصينى والنوعيات الأخرى قد تأتى في صالح المستهلك ، متوقعا أنه في الفترة القادمة ستنخفض أسعار الموبايلات الأخرى ، وستزيد الخدمات بها


Saturday, August 30, 2008

Cell phones promise fairer elections in Africa


Mobile phones promise fairer elections in Africa

By Mike Steere
For CNN

LONDON, England (CNN) -- The humble mobile phone is driving a new revolution which some experts hope could bring fairer elections and democracy to some African states.

Many African countries have struggled against rigged elections and authoritarian rule since gaining independence last century.

However, African observers say the growth of simple communication technologies like cell phones are assisting many states to progress towards open and fair elections in increasingly democratic systems.

Senegal is one of a number of African countries to hold successful elections by keeping voting and counting in check through independent communication.

Former United Nations Secretary-General Kofi Annan said many African nations now had a "very open society" and the increasing success of elections owed a lot to the existence of mobile phones.

"With communication and cell phones, this is where it is difficult to cheat in elections now. You are announced at the district level and cell phones go wild so by the time you go to the capital, if you have changed the figures, they will know and you will be caught out."

According to experts, cellphones are particularly important for Africa due to a lack of some other technologies.

Visiting African political expert at Indiana University, Sheldon Gellar, said cellphones were much more accessible than the internet in most parts of Africa, and therefore had greater potential to influence transparency.

"Internet provides groups in society with means to communicate, organize and obtain good information which is not controlled by government -- but, only a tiny percentage of African populations have access to internet."

Just this month CNN reported dramatic increases in cell phone usage in African nations.

In the Democratic Republic of Congo, for example, there are just 10,000 fixed telephones but cellphone subscribers have soared to more than a million in the last five years.

Gellar told CNN the key benefit of cell phones was that they allowed independent media, especially radio, to provide accurate coverage of elections and make it more difficult for ruling parties to cheat and get away with it.

"During the 2006 local government elections in Senegal, Radio Sud used reporters and correspondents with cell phones to call in what they saw. I remember hearing one reporter describing how a local party boss was illegally taking a ballot box on his truck from the polling station. This was reported live as it was happening."

Civilians and independent election observers outside the media have also taken advantage of cell phones to monitor elections.

Bob LaGamma, executive director of Council for a Community of Democracies, said the 2007 Nigerian election was another example of technology being used effectively.

LaGamma described a technique of "parallel reporting", whereby independent observers spread news of local vote counts and any irregularities. This technique was also used in the Zimbabwe elections this year, which he said caused Robert Mugabe to delay announcement of election results.

"Parallel reporting was important in Zimbabwe. It kept them from coming straight out and reporting a false result.

"All of this technology is very important and gives a powerful new tool that cuts the ability for cheating," LaGamma said.

Gellar said other computing technology, though more sparse, could also have a positive impact towards building democracies. He told CNN computers could be used to ensure parliament has access to national budget information and spending patterns, and in urban and rural communities they could provide citizens with data concerning the functions of the government and offer people an opportunity to contact their elected representative.

Despite the positive developments brought by cell phones and other communication technology, there have still been problems with numerous elections in recent years.

Leonardo Arriola, Associate Professor at University of California, Berkeley, is wary about the potential of the technologies to make some situations worse.

He said there could be both good and bad aspects to it.

"The more transparency and the more information that can be circulated outside the hands of government is a good thing ... but the other side of that is that a lot of misinformation can get out that way also," Arriola said.

Although there has undoubtedly been positive progress with cell phone technology, most scholars and observers agree that pockets full of mobile handsets will not be enough to build stable democratic states and hold future fair elections.

"It doesn't mean anything unless you have all of the means of verifying the results. If you have a ruling authoritarian regime which is determined to cheat, they will do it," LaGamma said.

Gellar sees the technology as necessary, but not sufficient for progress.

"Africans have been able to organize without technology. Freedom of association -- the right to organize autonomous organizations and function freely -- is more important than access to new technology in fostering democracy.

"That said, new technology can be a powerful tool in improving communications between citizens and governments, between civil society organizations and the public. Informed citizens are essential to good functioning of democracies," he said.

Gellar said a number of other factors needed to progress before a state could move towards a more democratic model of governance.

According to Gellar these changes include: strengthening independent media; growing and ensuring freedom of civil society; decentralizing power, ceding more control to local governments; empowering women; improving judicial systems to ensure independence and power to punish.

Gellar said new technology could help achieve those goals to some extent, as communication was the key to overcoming oppression.

"Authoritarian regimes want to control and monopolize the flow of information. African authoritarian regimes don't have the power and resources to completely control information disseminated through traditional means -- as oral communications are still the main means of disseminating information," Geller explained.

Gellar said the changes being brought about by cell phones and other communication technologies could well play a part in bringing more participatory governments to the continent.

"New technology is not a panacea, but it can speed up processes of democratization and should be encouraged," he concluded.


Sunday, August 03, 2008

المصطفى أزوكاح

ولى الزمن الذي كان فيه بعض المغاربة يحرصون على التقاط صور لهم مع الهاتف، ذلك زمن كان الحصول فيه على خط هاتفي امتيازا تستغرق الاستفادة منه من بريد المغرب سنوات عديدة. اليوم، أصبح الهاتف ملتصقا بأجساد المغاربة، فقد قفز عدد المشتركين في الهاتف النقال إلى أكثر من 22 مليون مشترك في نهاية السنة الفارطة، مقابل مليون قبل حوالي عقدين من الزمن.
تطور يؤشر عليه رقم معاملات قطاع الاتصالات في المغرب الذي قفز من 8.5 ملايير درهم في بداية 1999 إلى 30 مليار درهم في السنة الفارطة، أي حوالي 7 في المائة من الناتج الداخلي الخام المغربي، وهو ما يدفع السلطات العمومية إلى التأكيد على أنه المساهم الأول على مستوى الضريبة على الشركات، للافتخار بنجاح مسلسل الخوصصة الذي عرف إخفاقات في قطاعات أخرى.
في السنة الفارطة، انتقل عدد المشتركين في الهاتف النقال في المغرب إلى أكثر من 20 مليون مشترك، بزيادة بـ25 في المائة مقارنة بـ 2006، مما نقل معدل الولوج إلى هذا الصنف من الهاتف إلى 65.66 في المائة، وهو المعدل الذي ينتظر أن يرتفع مع إطلاق طلب العروض الخاص بالرخصة الثالثة للهاتف النقال في الربع الثالث من السنة القادمة. في نفس الوقت، يلاحظ أن عدد المشتركين في الهاتف الثابت وصل إلى 2.39 مليون مشترك في السنة الفارطة بزيادة بنسبة 89 في المائة، أما الأنترنيت فقد وصل عدد المشتركين فيه إلى حوالي 526 ألف مشترك.
يفسر المراقبون لقطاع الاتصالات في المغرب هذه القفزة القوية التي ميزت القطاع في المغرب بالدور الذي لعبته وكالة تقنين الاتصالات في مواكبة التحرير الذي شهده والتطور التكنلوجي الذي فتحه على الجيل الثالث للهاتف النقال. غير أنه إذا كان الهاتف النقال قد عرف تطورا سريعا في المغرب، فإن ثمة هامشا جد واسع لتطور الهاتف الثابت والأنترنيت اللذين يتميزان بضعف انتشارهما في المغرب، مما يفرض على الفاعلين في القطاع تنويع الخدمات التي يقترحونها على الزبناء.
وفي الوقت الذي يعزو فيه بعض المراقبين القفزة التي عرفها قطاع الاتصالات في المغرب إلى التطور الذي ميز أسعار المكالمات في المغرب، يشير البعض إلى غلاء تلك الأسعار مقارنة ببلدان أخرى ويعبرون عن تخوفهم من أن تكون ثمة اتفاقات بين الفاعلين حول الأسعار، خاصة أنهم انتظموا، في الآونة الأخيرة، في جمعية للدفاع عن مصالحهم، خاصة ذات الصلة بالجباية والخدمة الشاملة.
ويعود التطور الذي ميز قطاع الاتصالات في المغرب إلى خوصصة شركة اتصالات المغرب التي تملك فيفاندي الفرنسية 51 في المائة من رأسمالها مقابل 34 في المائة للدولة المغربية، وهو التطور الذي ساهمت فيه ميديتليكوم التي أنشأها كونسورسويم، المكون من البنك المغربي للتجارة الخارجية وأفريقيا واتصالات البرتغال وصندوق الإيداع والتدبير. وفي السنتين الأخيرتين دخلت وانا التي تعود ملكيتها إلى الهولدينغ الملكي «أونا» والشركة الوطنية للاستثمار، حيث تراهن على الفوز بالرخصة الثالثة للهاتف النقال.
وقد نما إجمالي مبيعات ميديتل بـ13 في المائة ليصل إلى 6.8 ملايير درهم، في حين قفز صافي الربح بـ132 في المائة ليبلغ 541 مليون درهم في السنة الفارطة، وصلت أرباح اتصالات المغرب في النصف الأول من السنة الجارية إلى 6.7 ملايير درهم، وصل رقم مبيعاتها إلى 14.3 مليار درهم. هذا في الوقت الذي ينتظر أن تبلور فيه «ونا» مخططا جديدا يأخذ بعين الاعتبار طلب العروض الذي ستطلقه الدولة بخصوص الرخصة الثالثة للهاتف النقال، بحيث تراهن على الفوز بها كي تجد لها مكانا مريحا بين اتصالات المغرب وميديتيل في السوق المغربي، بعد الخسارة التي تكبدتها في السنة الفارطة.
هذا وتعرف المنافسة بين الشركات الثلاث أقصى درجات الحرارة حـيث تتجه الشــركات الثلاث عبر حملات إعلانــــية قوية وعروض تبدو «مــــغرية» إلى جعــل المواطن يمتلك أكثر من هاتف نقال حتى دون أن يحــــتاج إليهاو وهو ما يطرح التساؤل حول طريقة توزيــــع ميزانية المواطــــن.

Friday, July 11, 2008

Mobile web reaches critical mass

Mobile web reaches critical mass

Woman holds iPhone
iPhone users are five times more likely to use the mobile web

The mobile web has reached a "critical mass" of users this year, according to a report by analysts Nielsen Mobile.

The US is the most tech savvy nation with nearly 40 million Americans - 16% of all US mobile users - using their handset to browse on the move.

The UK and then Italy come a close second and third in the 16 countries surveyed by the analyst firm.

Indonesia has the lowest take-up with just 1.1% of mobile subscribers using their handsets for surfing the web.

The firm believes the growth of the mobile web is a combination of increasing numbers of user friendly handsets, higher speed networks and unlimited data packages.

"The adoption and the experience are improving at an impressive rate," said Nic Covey, Nielsen Mobile's director of insights.

Blind spot

In the US, the number of people using the mobile web has increased from 22.4 million in 2006 to more than 40 million today.

However, the firm found that roughly 95 million Americans were paying for mobile web access but did not necessarily use the service.

"The mobile internet is often included as part of a larger mobile media package," the report said.

Two women stand in front of the Nokia flagship store in Helsinki
Nokia phones are the most popular for browsing in Europe

"Users may be either unaware or disinterested in the internet access that is provided."

This is not true of owners of certain handsets, such as the first generation iPhone.

The firm found that 82% of iPhone owners access the mobile internet, "making them five times as likely to do so as the average mobile consumer".

The second generation iPhone is released on 11 July and will come with 3G, allowing faster access to the web.

However, the most popular handset in the US for browsing is the Motorola RAZR, whilst in Europe it is Nokia's N95.

Nokia handsets are also the most popular in China, India and Russia.

The survey found that most people use the web to check email, visit social networks and carry out bank transactions.

Well known brands such as Yahoo and Google were the most popular sites.

However, the firm found that browsing habits differed between a PC and the small screen.

"PC internet users visit more than 100 domains per month, on average," the report said.

"By contrast, the average mobile internet user in the US visited 6.4 individual websites per month."

UK use was slightly less at 5.5 per month, whilst Italian users visit 8.2 per month on average. The authors attribute this to Italians using more sophisticated handsets.

Growth like this means the mobile web is now a viable option for big business, the authors said.

"Mobile internet reached a critical mass this year, offering a large and diverse enough base of users to support large-scale mobile marketing efforts," they said.


Tuesday, June 24, 2008

0 مليون مغربي يتكلمون في الهاتف كل يوم




ارتفع عدد المشتركين في خدمة الهاتف النقال من 364 ألف مشترك عام 1999 إلى أكثر من 20 مليونا في نهاية عام 2007، ليتضاعف 54 مرة، في الوقت الذي عرف فيه سوق الأنترنت نموا سريعا، وانتقل عدد مستعملي الشبكة من مليون شخص عام 2003 إلى 6.6 ملايين عام 2007، الأمر الذي انعكس على أداء قطاع الاتصالات بصفة عامة، حيث انتقل رقم معاملاته من 8.5 ملايير درهم سنة 1999، إلى أزيد من 30 مليار درهم سنة 2007، مسجلا نسبة نمو قدرت بنحو 20 في المائة، كما سجل الهاتف الثابت نموا ملحوظا بعد دخول خدمات الهاتف النقال محدد المجال الذي تم تسويقه من قبل شركة «ونا»، إذ ارتفعت حظيرة الهاتف الثابت بأكثر من 89 في المائة خلال سنة واحدة، ليصل إلى 2.4 مليون مشترك بنهاية 2007، بينما كان لا يتعدى في السابق 1.3 مليون مشترك.
حصل هذا التطور في مجال الاتصالات خلال عشر سنوات من تحرير القطاع ورفع الدولة ليدها عنه، في خطوة عدت في تلك الفترة تعبيرا عن إرادة «سياسية» كبيرة من قبل الدولة، حسب وصف المدير العام للوكالة الوطنية لتقنين الاتصالات عز الدين المنتصر بالله، الذي أوضح، خلال يوم دراسي أمس بالصخيرات بمناسبة مرور عشر سنوات على إنشاء الوكالة، أن قطاع الاتصالات ساهم بشكل ملحوظ في النمو الاقتصادي بالمغرب، حيث أصبح رقم معاملات القطاع يمثل 7 في المائة من الناتج الوطني الخام. وقال المنتصر بالله إن استراتيجية التحرير، التي نهجها المغرب قبل عقد من الزمن، كان هدفها جعل تكنولوجيا الاتصال أكثر شعبية والرفع من عدد المشتركين في خدمة الهاتف الثابت والمتنقل، بعدما كان 5 في المائة فقط من المغاربة هم الذين يستفيدون من هذه الخدمة قبل تحرير القطاع. ومن بين المهام المناطة بالوكالة الوطنية لتقنين الاتصالات المساعدة على الحد من الفجوة الرقمية، وذلك عبر التهيئة الرقمية للتراب الوطني وتمويلها، من خلال اقتطاع نسبة معينة من رقم معاملات المتعهدين، إذ نص قانون المالية لعام 2005 على إنشاء صندوق خاص بالخدمة الأساسية للاتصالات وتجاوز المبلغ الذي تم جمعه 800 مليون درهم، كما أطلق برنامج يهم 9263 جماعة قروية لا تتوفر على أي وسيلة للاتصالات، أطلق عليه اسم «باكت»، ويمتد على مدى أربع سنوات (من 2008 إلى 2011)، سيسمح لجميع المغاربة بالتواصل بفضل «صندوق الخدمة الشاملة».

Friday, June 20, 2008

تحذيرات ومخاوف من انتشار "زواج الهاتف" في جدة بالسعودي

خبراء اجتماعيون: الظاهرة تنتشر على استحياء
تحذيرات ومخاوف من انتشار "زواج الهاتف" في جدة بالسعودية



دبي- العربية.نت

طالب خبراء اختصاصيون سعوديون في التوجيه الأسري التنبه إلى ظاهرة بدأت تنتشر وإن بشكل غير كبير بين أوساط الشباب في مدينة جدة، وتتلخص في قيام بعض الشبان والفتيات عقد قرانهما عبر الهاتف من خلال تبادل العهود والوعود بعيدا عن رقابة وعلم الأهل مما أدى إلى وقوع العديد من المشاكل الاجتماعية والأخلاقية.

وأكدت مصادر في التوجيه الأسري أن هذه النوعية من المشاكل بدأت تأخذ مكانها في أروقة المحاكم، بعد أن القت إفرازاتها على كواهل ومستقبل العديد من الشباب والفتيات، الذين ساقتهم مفاهيم خاطئة عن الحياة الزوجية، ووفقا لمرشدين أسريين فقد برز للسطح ضحايا ذلك النموذج المريب من الزيجات، وذلك بحسب تقرير اخباري نشر في جريدة "شمس" الخميس 19-6-2008.

وأكد محمد الحارثي المرشد الأسري عضو لجنة الإصلاح بالمحكمة العامة بجدة أن هناك حالات وقعت تحت مفهوم خاطئ للحياة الزوجية، مشيرا إلى أنه وجد نفسه قبل أيام أمام إحدى الحالات التي كانت ناتجة عن مشروع زواج تم عبر الهاتف بين شاب وفتاة، موضحا أنه لم يمض على زواجها سوى شهر واحد حتى بدأت المشاكل الزوجية تهدد حياتهما.

وأبان الحارث أن المشكلة تكمن في أن هذه الزواج أثمر طفلا، وهو الأمر الذي صعب كثيرا إيجاد حلول، بعدما امتنعت الفتاة تماما عن العودة إلى عش الزوجية، ما جعل الشاب في حالة نفسية مؤلمة، على حد تعبيره، ولم تشر الصحيفة فيما إذا كان أهل الفتاة والشاب كانوا على علم بأمر هذا الزواج.

وأضاف الحارثي أن بعض الشباب يظن الحياة الزوجية إشباع لرغبة جنسية واقتران ذكر بأنثى، ومن ثم الظهور أمام الناس بأن كل واحد منهما قد تزوج، وعند نزولهما ميدان الحياة الزوجية تكون المفاجأة أنهما يفشلان في إدارتها، وحذر الحارثي عموم الشباب والفتيات من بناء مستقبل أسري من خلال علاقات محرمة وفاسدة من أصلها

Sunday, June 15, 2008

Mobile phones expose human habits

Mobile phones expose human habits

By Jonathan Fildes
Science and technology reporter, BBC News

Busy sidewalk. San Francisco
People's movements were not as random as predicted

The whereabouts of more than 100,000 mobile phone users have been tracked in an attempt to build a comprehensive picture of human movements.

The study concludes that humans are creatures of habit, mostly visiting the same few spots time and time again.

Most people also move less than 10km on a regular basis, according to the study published in the journal Nature.

The results could be used to help prevent outbreaks of disease or forecast traffic, the scientists said.

"It would be wonderful if every [mobile] carrier could give universities access to their data because it's so rich," said Dr Marta Gonzalez of Northeastern University, Boston, US, and one of the authors of the paper.

Dr William Webb, head of research and development at the UK telecoms regulator, Ofcom, agreed that mobile phone data was still underexploited.

"This is just the tip of the iceberg," he told BBC News.

Money search

Researchers have previously attempted to map human activity using GPS or surveys, but it is expensive.

One innovative approach tracked the movement of dollar bills in an attempt to reconstruct human movements.

The study used data from the website wheresgeorge.com, which allows anyone to track a dollar bill as it circulates through the economy. The site has so far tracked nearly 130 million notes.

Man talks on mobile phone in Cuba
All of the mobile phone data was collected anonymously

Studies such as this suggested that humans wander in an apparently random fashion, similar to a so-called "Levy flight" pattern displayed by many foraging animals.

However, Dr Gonzalez and her team do not believe this approach gives a complete picture of people's movements.

"The bills pass from one person to another so they can't measure individual behaviour," she explained.

The new work tracked 100,000 individuals selected randomly from a sample of more than six million phone users in a European country.

Each time a participant made or received a call or text message, the location of the mobile base station relaying the data was recorded.

The researchers said they were "not at liberty" to disclose where the information had been collected and said steps had been taken to guarantee the participants' anonymity.

For example, individual phone numbers were disguised as 26 digit security codes.

"Furthermore, we only know the coordinates of the tower routing the communication, hence a user's location is not known within a tower's service area," they wrote.

Each tower serves an area of approximately 3 sq km.

Information was collected for six months. But, according to the researchers, a person's pattern of movement could be seen in just three.

Model behaviour

"The vast majority of people move around over a very short distance - around five to 10km," explained Professor Albert-Laszlo Barabasi, another member of the team.

"Then there were a few that moved a couple of hundred kilometres on a regular basis."

The results showed that most people's movements follow a precise mathematical relationship - known as a power law.

Nokia concept
Nokia believes phones could be fitted with sensors to collect data

"That was the first surprise," he told BBC News.

The second surprise, he said, was that the patterns of people's movements, over short and long distances, were very similar: people tend to return to the same few places over and over again.

"Why is this good news?" he asked. "If I were to build a model of how everyone moves in society and they were not similar then it would require six billion different models - each person would require a different description."

Now, modellers had a basic rule book to follow, he said.

"This intrinsic similarity between individuals is very exciting and it has practical applications," said Professor Barabasi.

For example, Professor John Cleland of the London School of Hygiene and Tropical Disease (LSHTM) said the study could be of use to people monitoring the spread of contagious diseases.

"Avian flu is the obvious one," he told BBC News. "When an outbreak of mammalian infectious airborne disease hits us, the movement of people is of critical concern."

Dr Gonzalez said that traffic planners had also expressed an interest in the study.

Sensor overload

Although the scale of the latest study is unprecedented, it is not the first time that mobile phone technology has been used to track people's movements.

Scientists at MIT have used mobile phones to help construct a real-time model of traffic in Rome, whilst Microsoft researchers working on Project Lachesis are examining the possibility of mining mobile data to help commuters pick the optimum route to work, for example.

Location data is increasingly used by forensic scientists to identify the movements of criminal suspects.

For example, the technique was used by Italian police to capture Hussain Osman, one of four men jailed for the failed suicide bombings in London on 21 July.

Commercial products also exist, allowing parents to track children or for friends to receive alerts when they are in a similar location.

These types of services and projects will continue to grow, Dr Webb believes, as researchers and businesses find new ways to use the mobile phone networks.

"There are so many sensors that you could conceivably attach to a phone that you could do all kinds of monitoring activities with," he said.

For example, Nokia have put forward an idea to attach sensors to phones that could report back on air quality. The project would allow a large location-specific database to be built very quickly.

Ofcom is also planning to use mobiles to collect data about the quality of wi-fi connections around the UK.

"I am sure there will be tens if not hundreds of these ideas emerging over the next few years," said Dr Webb.

Saturday, June 07, 2008

الشامي: القانون لا يسمح لشركات الاتصالات بالكشف عن زبنا

الرباط - أحمد القايد

أقر أحمد الشامي، وزير الصناعة والتجارة والتكنولوجيات الحديثة، أن القوانين الجاري بها العمل في مجال الاتصالات تلزم المتعهدين بعدم الكشف عن المعطيات الاسمية المتعلقة بالمشتركين في خدمات الاتصالات، بما في ذلك خدمة الهاتف النقال.
وأكد الشامي، الذي كان يجيب عن سؤال وضعه فريق الاتحاد الاشتراكي بمجلس المستشارين، أنه طبقا للشروط العامة لاستغلال الشبكات العامة للمواصلات يُلزَم مستغلو الشبكات العامة للمواصلات بالتقيد بالنصوص التشريعية والتنظيمية المعمول بها في ما يتعلق بسرية الاتصالات والمراسلات وبحماية حياة الأشخاص الخاصة، ولا يمكن مخالفة هذه القاعدة إلا وفق الشروط المنصوص عليها في القانون، مضيفا أن مستغلي الخدمات مطالبون بإطلاع مستخدميهم على الالتزامات المفروضة عليهم وعلى الجزاءات التي قد يتعرضون لها إذا لم يتم احترام سرية المراسلات.
وقال الشامي: "إن هؤلاء يتوجب عليهم اتخاذ جميع التدابير الكفيلة بضمان سرية المعلومات المتوفرة لديهم، ولاسيما المعلومات الاسمية التي لا يمكن الكشف عنها، بأي حال من الأحوال، للغير إلا بعد موافقة المشترك المعني بالأمر، مع مراعاة متطلبات الدفاع الوطني والأمن العام وامتيازات السلطة القضائية؛ وهو ما يتم التنصيص عليه في دفاتر التحملات، ولا يسمح بولوج قاعدة المعطيات المتعلقة بالمشتركين في خدمة الهاتف، أثناء عملية الفوترة، إلا للمستخدمين المكلفين بهذه العملية دون غيرهم".

Wednesday, June 04, 2008

«البلوتوث» يهدد امتحانات الباكلوريا

«البلوتوث» يهدد امتحانات الباكلوريا

طلبة يجتازون امتحان البكلوريا
"الهاتف المحمول كارثة كبرى تهدد امتحانات الباكلوريا"، هكذا صرح نصر الدين الحافي، مدير الأكاديمية الجهوية بالدار البيضاء، لـ"المساء"، في سياق الحديث عن ظاهرة الغش في امتحانات الباكلوريا، التي يصفها مدير الأكاديمية بكونها: "قد تطورت كثيرا وتجاوزت طريقة الحروزا والفوطوكوبي، وأصبحت أكثر عمليات الغش تتم عبر الهاتف النقال". وأوضح الحافي أن تقنيات الغش أصبحت مخيفة وتتم اليوم "عبر البلوتوث، وعبر تخزين معطيات مواد الامتحان بذاكرة الهاتف النقال، وأيضا عبر مكالمات مباشرة بين التلاميذ داخل قاعة الامتحانات وبين ...

Wednesday, May 28, 2008

لفزيون المغربي في جيوب المشاهدين

ملحق اليوم
فيصل لعرايشي
المساء

في مؤتمر صحفي، لم تستدع إليه الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة الصحفيين بل علموا بوسائلهم الخاصة، أعلن الرئيس المدير العام للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة فيصل لعرايشي، في حضور وزير الاتصال خالد الناصري والسفير الفنلندي في المغرب ومدير شركة نوكيا للهواتف النقالة بالمغرب، عن انطلاق عهد التلفزيون المتنقل الشخصي بالمغرب. «الآن التلفزيون سيذهب إلى المشاهدين عوض أن يأتوا هم إليه» هكذا قال فيصل لعرايشي، مضيفا أنه فخور لكون المغرب أول بلد عربي يستعمل هذه التقنية الجديدة في مجال البث التلفزيوني، والتي لم يستعملها الاتحاد الأوربي إلا مؤخرا. العرايشي قال إنهم في الشركة الوطنية يعملون على هذا المشروع منذ سنتين، وأن القنوات الخمس التابعة للشركة سيمكن التقاطها مجانا في أي محمول تابع للشركات الثلاث التي تبث خدمة الهاتف المحمول في المغرب على أن يكون الهاتف مجهزا بتقنية الدي في بي أش، علما أنه في بلدان أخرى تكون هذه الخدمة التلفزيونية مدفوعة الأجر.
وتوفر هذه الخدمة في مدينتي الرباط والدار البيضاء في حين يمكن أن تتوفر في ثمانية مدن رئيسية مغربية مع نهاية سنة 2008. في نفس اللقاء، أعلن العرايشي عن نهاية البث التناظري في المغرب الذي سيختفي بعد ست سنوات ليحل محله البث الرقمي، مما يعني استعمال تي إن تي. توفير الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة هذه التقنية الجديدة يعني أنها ستكون ملزمة بإنتاج برامج جديدة تتماشى ليس فقط ونوعية المشاهد بل أيضا مع نوعية ظروف ومكان المشاهدة، فهل الشركة الوطنية وإنتاجاتها في مستوى العصر الذي تخطو نحوه؟

Tuesday, May 20, 2008

Mobile Communication and Sociopolitical Change in the Arab World


Dr. Mohammed Ibahrine has recently published one book chapter: “Mobile Communication and Sociopolitical Change in the Arab World, in Handbook of Mobile Communication Studies, edited by James E. Katz and with an afterword by Manuel Castells.

For more information, please browse this link:

http://mitpress.mit.edu/catalog/item/default.asp?ttype=2&tid=11465&mode=toc


Monday, May 19, 2008

السجن لمن يسيء استخدام الهاتف النقال في كردستان العراق


السجن لمن يسيء استخدام الهاتف النقال في كردستان العراق

برلمان كردستان العراق أقر القانون الجديد بعدما أصبحت معاكسات الهاتف النقال
موضوع رأي عام (الجزيرة نت)

شمال عقراوي-أربيل

أجمع أمس نواب المجلس الوطني لإقليم كردستان العراق (البرلمان) على تشريع جديد لمعاقبة من يلحق الضرر أو يزعج غيره باستعمال الهاتف النقال والإنترنت، بعدما كثرت الشكاوى وتسبب المسيئون في مشكلات اجتماعية نجم عن بعضها اشتباكات وصلت حد القتل.
نص القانون
وتنص المادة الأولى من القانون المؤلف من عشر مواد على إنزال عقوبة السجن لفترة تتراوح بين ستة أشهر وخمس سنوات أو بغرامة مالية تتراوح بين مليون وخمسة ملايين دينار عراقي (الدولار يساوي 1173 دينارا تقريبا) على من يثبت استعماله أجهزة الاتصالات بأنواعها في التهديد أو السب أو نشر محادثات شخصية وأسرار خاصة وصور تخدش الحياء وتنافي الآداب العامة، أو قام بالتقاط صور لغيره بلا إذن بهدف التحريض على ارتكاب الجرائم أو أفعال الفسق.
أما المادة الثانية فتدعو لمعاقبة من يزعج غيره عامدا بإحدى عقوبتين: إما السجن لفترة تتراوح بين ثلاثة أشهر وعام واحد أو تغريمه مبلغا يتراوح بين ثلاثة أرباع المليون وثلاثة ملايين دينار عراقي.
عدنان المفتي: نأمل أن يحقق القانون
ردعا للمسيئين (الجزيرة نت)
الردع المطلوب
وتوقع رئيس المجلس الوطني للإقليم عدنان المفتي أن يسهم القانون الجديد في منع حالات كثيرة من الاستخدام السلبي لأجهزة الاتصالات بين الناس.
وأضاف المفتي في تصريح للجزيرة نت بعد انتهاء الجلسة البرلمانية، أن وضع مسودة القانون "استغرقت بضعة أشهر قضاها النواب في المناقشة لإخراج القانون بشكل دقيق، يحقق تطبيقه ردعا معقولا للمسيئين في هذا المجال".
وقال النائب الاسلامي قادر سعيد إن الاستخدامات السلبية لأجهزة الاتصال الحديثة وبخاصة الهاتف النقال نجم عنها مشاكل كبيرة في المجتمع، مؤكدا ضرورة إيجاد "رادع للمسيئين".
ودعا كذلك في حديثه للجزيرة نت الحكومة إلى إبداء "التشدد" في تطبيق القانون وبخاصة خلال فترة العامين الأولين التاليين لصدوره حتى يتم التراجع في معدل المشاكل الناجمة عن سوء استخدام تلك الوسائل، وحتى "نضمن التزاما جيدا للمواطنين بالقانون الجديد".
وتفيد منظمات غير حكومية عديدة تنشط شمال العراق أن أعمال عنف يومية تقع في المجتمع، والقسم الأكبر منها موجه ضد الإناث بسبب استخدام أجهزة الاتصال.
روزين جزا ترى أن الحل يكمن في تسجيل مزودي الخدمة أسماء المشتركين (الجزيرة نت)
مشكلات اجتماعية
وينشر الإعلام المحلي بصورة يومية أنباء أعمال عنف تتعرض لها الفتيات والنساء على يد أقرباء لهن بسبب الاشتباه في إجراء أو تلقي اتصالات هاتفية من غرباء، وقد وصلت بعض الحالات حد القتل.
وعلى صعيد ردود فعل المواطنين على صدور القانون الجديد، أبدى الطالب الجامعي أيوب ناجي تأييده للقانون ووصفه "بالضروري" للحد من المشاكل.
وأضاف ناجي متحدثا للجزيرة نت أن "الناس بصورة عامة ستكون أكثر راحة إذا رأت السلطات تطبق هذا القانون بصورة جيدة وصارمة".
أما روزين جزا (22 عاما) فقالت إنها تريد أن تتولى الحكومة إخضاع شركات الاتصالات لمراقبة شديدة بهدف السيطرة على موضوع الاشتراك في الخدمات لديها.
وأضافت للجزيرة نت "إذا أجبر كل مواطن على أن يسجل اشتراكه بصورة شخصية باسمه فإنه لن يغامر بإزعاج غيره، أما إذا بيعت خطوط الاشتراك في الأسواق والمحال بلا رقيب فستستمر المشاكل".
وكانت خدمات الهواتف النقالة واللاسلكية قد دخلت مناطق الإدارة الكردية شمال العراق قبل ثمانية أعوام، في حين سُمح بنشرها في بغداد والمناطق الأخرى بعد احتلال البلاد إثر الغزو الأميركي للبلاد عام 2003.

Saturday, May 17, 2008

سوء استخدام الهواتف النقال

سوء استخدام الهواتف النقالة

مقدمة الحلقة:

لونه الشبل

ضيوف الحلقة:

موزة غباش/ رئيسة رواق عائشة بنت حسين الثقافي بالإمارات

سرور قاروني/ مديرة برنامج كن حرا لحماية الطفل

نشوى الديب/ كاتبة وصحفية بجريدة العربي المصرية

تاريخ الحلقة:

09/08/2004

- الانتشار السريع لتكنولوجيا الهواتف
- الهاتف يعتدي على الخصوصية
- سلبيات وإيجابيات التقنية
- أسباب الاستخدام الخاطئ للهواتف
- تفكك النظام القيمي للمجتمع
- عدم الشعور بالأمان لدى النساء

الانتشار السريع لتكنولوجيا الهواتف




لونه الشبل: مشاهدينا الكرام السلام عليكم، أثارت قضية الاعتداء على فتاة من إحدى دول الخليج وتصويرها بواسطة هاتف نقال مزود بكاميرا ونشرها على شاشات الهواتف ومواقع الإنترنت إلى جانب قضايا أخرى مشابهة أثارت جدلا كبيرا حول استخدام بعض الشبان والشابات للهواتف النقالة في هتك أعراض الآخرين وانتهاك خصوصياتهم وأصبح هذا السلوك اللا أخلاقي يشكل مصدر خوف وقلق لدى بعض الأسر والسيدات على وجه الخصوص ويهدد شعورهن بالأمن وما بين الحلول القانونية والاجتماعية لمعالجة هذه الظاهرة طُرِحت تساؤلات عدة فيما إذا كان الحل يكمن في إصدار تشريعات ضابطة لاستخدام هذا النوع من الهواتف النقالة وفرض عقوبات صارمة على من يسيء استخدامها أم أن الحل في العودة إلى مؤسسات المجتمع ابتداء من الأسرة بالتركيز على التنشئة السلمية وغرس الوازع الديني والأخلاقي منذ الصغر، إذاً سوء استخدام الشباب للهواتف النقالة المزودة بكاميرا موضوع حلقتنا لهذا اليوم ولمناقشته نستضيف في استوديوهاتنا بالدوحة الدكتورة موزة غباش رئيسة رواق عائشة بنت حسين الثقافي بالإمارات كما نرحب بالدكتورة سرور قاروني مديرة برنامج كن حرا لحماية الطفل من الاعتداء والإهمال واستشارية في تطوير الطاقات الإنسانية من البحرين، كما نرحب بالسيدة نشوى الديب كاتبة وصحفية بجريدة العربي المصرية، أهلا بكن جميعا ضيفات على هذه الحلقة من للنساء فقط، مشاهدينا الكرام كما ويسرني في هذه الحلقة الخاصة من برنامج للنساء فقط وبما أن الموضوع يخص الشباب وسوء استخدامهم للهواتف النقالة أن أرحب في استوديوهاتنا بالدوحة بجمهور ربما قد يكون صغيرا ولكن قد يشاركنا في هذه الحلقة بأفكاره وآراءه أيضا أهلا بكم في هذه الحلقة، مشاهدينا الكرام بإمكانكم أيضا المشاركة في هذا الحوار وذلك من خلال الاتصال بنا سواء عبر الهاتف على الرقم 9744888873 أو عبر الفاكس على رقم 974 وهو مفتاح قطر 4890865 أو عبر موقعنا على الإنترنت على الصفحة الرئيسية على العنوان التالي
www.aljazeera.net ننتظر آراء وأفكار الجميع ونرحب بالمداخلات من الجنسين وخاصة بمن يودوا أن يشركنا في تجربته ضمن سياق هذه الحلقة وبداية ولتسليط الضوء على ظاهرة سوء استخدام الشباب للهواتف النقالة وأبعادها الاجتماعية والقانونية أعدت لنا الزميلة سوسن أبو حمدة التقرير التالي نتابع معا.


Sunday, May 11, 2008

لجزائر تلغي 3 ملايين شريحة موبايل مجهولة بسبب "الاحتيال والإرهاب

في حملة تنتهي مع بدايات شهر يوليو..
الجزائر تلغي 3 ملايين شريحة موبايل مجهولة بسبب "الاحتيال والإرهاب"



الجزائر- رمضان بلعمري

تستمر في الجزائر حملة إلغاء شرائح الهواتف الجوالة المجهولة الهوية؛ التي يزيد عددها -حسب إحصاءات رسمية- عن أكثر من 3 ملايين شريحة، ومن المتوقع أن تنتهي تلك الحملة بنهاية شهر مايو/أيار الجاري.

ولجأت السلطات الجزائرية إلى هذه العملية بعد تسجيل تجاوزات خطيرة بعضها متصل بـ"عمليات إرهابية" وأخرى تتعلق بعمليات نصب واحتيال والإزعاج، وزادت تلك الأمور مع "الانفجار" الهائل في إقبال الجزائريين على استعمال الهاتف النقال، حيث تجاوز عدد المشتركين -حسب الأرقام المتداولة- سقف 27 مليون مشترك.

وكان المدير العام لشركة الهاتف النقال "نجمة" جوزيف جاد قدر -خلال ندوة صحفية- عدد الشرائح المجهولة الهوية بأكثر من 5 ملايين خط، مشيرا إلى أن مؤسسته لا تتوفر على الإمكانيات اللازمة لتلبية طلبات حوالي 10 آلاف زبون يتقدمون يوميا إلى نقاطها للبيع وموزعيها من أجل تسوية وضعيتهم.

وبعد التنويه إلى أن مؤسسته معنية بنسبة 10% من العدد الإجمالي للشرائح مجهولة الهوية في السوق الوطنية، وجه المدير العام لـ"نجمة" نداء لسلطة ضبط البريد والاتصالات السلكية واللاسلكية لتمديد الأجل المحدد لتنفيذ القرار بشهرين على الأقل من أجل ضمان تحديد فعال لهوية كافة الزبائن.

عودة للأعلى

احتيال برسائل "sms"

وفي ظرف 6 سنوات فقط منذ فتح مجال الاستثمار في الهاتف الجوال أمام الأجانب، برزت سلوكيات مزعجة بين مشتركي الهاتف الجوال في الجزائر، تجاوزت "ثقافة البيب (الرنين) والإزعاج من أجل الإزعاج"، إلى الاحتيال على المشتركين، حيث ذكرت جريدة "الخبر" أن أكثر من 100 ضحية تعرضوا مؤخرا لعمليات نصب، حيث تلقى هؤلاء رسائل هاتف قصيرة (sms) مجهولة المصدر تبلغهم بفوزهم بجوائز قيمة لكنها تشترط عليهم دفع مبلغ من المال نظير تسوية إجراءات التسليم.

ومن بين قصص الاحتيال الغربية والتي تكشف عن سذاجة كبيرة عند بعض المشتركين بخدمات الهاتف الجوال، قصة شاب من ولاية "تيارت" غرب البلاد تلقى رسالة "أس أم أس" تقول له إنه فاز بمبلغ 50 مليون دينار (الدولار يساوي 65 د.ج)؛ لكن صاحبها المجهول اشترط عليه دفع مبلغ 200 ألف دينار في حساب بنكي نظير تسوية الإجراءات القانونية، قبل أن يصعق الشاب المسكين بأنه وقع ضحية احتيال شخص تحدث باسم شركة اتصالات معينة.

عودة للأعلى

الهاجس الأمني

لكن أخطر انحراف برأي المتتبعين، هو قيام الجماعات الأصولية بتفجيرات باستعمال هواتف نقالة مجهولة، ورغم نجاح مصالح الأمن في تفكيك "قنابل الهاتف"، إلا أن ذلك لم يمنع من سقوط ضحايا لهذا النوع من التفجيرات، كما حصل في محطة نقل المسافرين ببومرداس قبل نحو عامين.

ومن المعروف أيضا أن الجماعات الأصولية كانت توظف الشباب اليائس في مهام "الاستعلام" عن تحركات عناصر الأمن، من خلال تزويدهم بهواتف نقالة مجهولة، ويطلب منهم إتلاف شرائحها بعد مدة من استعمالها.

وعلى المستوى العملي، لم يبق سوى أيام معدودات أمام أصحاب الهواتف المزعجة لممارسة طقوسهم بشكل خفي، لأنه بداية من أول يونيو/حزيران المقبل سيكون بإمكان أي مشترك ملاحقة صاحب شريحة هاتف نقال ألحقت به الأذى.

كما ستكون سلطة الضبط الهيئة المكلفة بمنح رخص الهاتف الجوال، قد حصلت على الجرد الكامل لكل المشتركين، بمن فيهم المشتركون "العائمون" الذين يقدر عددهم -حسب ما نشرته صحيفة "الوطن" الناطقة بالفرنسية- بأكثر من 8 ملايين مشترك "عائم"، اعتادوا على التنقل بين شركات الهاتف الثلاث للاستفادة من الخدمات المعروضة


This page is powered by Blogger. Isn't yours?