Tuesday, August 28, 2007

MOBILE TELEPHONY IN MOROCCO

The source: Maroc IT

http://www.maroc-it.ma/qui_sommes-nous.html


Un taux de pénétration de 57% pour le mobile

S’agissant de la téléphonie mobile, le taux de pénétration continue sa croissance soutenue en dépassant le seuil de 57% avec un parc d’abonnés global de plus de 17.700.000.

Néanmoins, le marché reste dominé par l’opérateur historique qui détient à peu près les deux tiers du parc mobile avec 66 % du marché contre 34 % pour son concurrent Medi Télécom. L’année 2008 marquera, certainement, un nouveau tournant pour le marché du mobile, avec l’arrivée d’un troisième acteur, en l’occurrence Wana.

En attendant, la structure d’abonnement au GSM au Royaume continue de stagner avec la dominance du pré-payé avec une part de plus de 95% contre 5% pour le post-payé.

Mobile phone throwing turns artistic

Finnish domination in the distance event continued when Tommi Huotari took gold with a throw of 89.62 meters (294 feet), a few short of the world record.
"I am sure everyone would like to throw their phone away every once in a while."
"I have never thrown a phone before but have been participating in potato-throwing ... surprisingly, a potato flies further," said the 38-year-old engineer.






SAVONLINNA, Finland - Juggling rather than throwing his mobile phone, a teenaged circus performer won the freestyle gold medal at the world championships on Saturday.

Taco Cohen of the Netherlands, who was celebrating his 19th birthday, used acrobatics and juggling in his performance which was judged on aesthetics and artistic impression.

He told Reuters his performance reflected his training in a youth circus. "Juggling I have done for many years with balls. (But) these are irregular shapes and weights, it is difficult."


Thursday, August 23, 2007

لقاءات"حميمية"لشبان وفتيات سعوديين بفضل "الحزام الإلكتروني"

هربا من رقابة الشارع والأسرة والجهات المختصة، لجأ شبان وفتيات سعوديون إلى عالم سري يملكون وحدهم شيفراته، ويمارسون من خلاله المعاكسات والتعارف للوصول إلى لقاءات حميمة تجمعهم.

قاموا بابتكار وسائل هذا العالم السري باستغلال التقنيات الحديثة، حيث أمكنهم استخدام خاصية "البلوتوث" في تبادل أرقام الهواتف، وكذلك اظهار هذه الأرقام في التجمعات والأسواق وأمام المدارس بواسطة ما يسمى "الحزام الالكتروني"، إضافة إلى وضع مدونات على الانترنت مدعومة بالصور والمعلومات الشخصية.

وأكد نائب المدير العام لهيئات الأمر بالمعروف بمنطقة الرياض الشيخ عثمان العثمان لـ"العربية.نت" وجود قضايا تعامل معها جهاز الهيئة مثل بث صور فتيات عبر البلوتوث ونشرها في الانترنت من قبل شباب للتشهير بهن، وفتيات تم تهديدهن بعد الحصول على صورهن و قال إن "طريقة وصول الشباب إلى الفتيات تتم عبر تبادل الأرقام بواسطة البلوتوث أو التعارف في الانترنت".

عودة للأعلى

مجتمع افتراضي

وحذر العثمان من "تفاقم ظاهرة المعاكسات المتحولة من الواقع المرئي إلى عالم الانترنت وصعوبة اقتفاء اثر المعاكسين في الشبكة العنكبوتية".

وأبدى قلقه من غياب الرقابة على تلك الوسائل وصعوبتها، " إذ تعني أننا مخترقون في منازلنا مما يستوجب التحرك لرصد درجة خطورة هذا الوضع".

وشدد العثمان على "ضرورة تحمل المسؤولية الاجتماعية من الأسرة والمجتمع، والحذر من المعاكسين وخطورتهم، باعتبار أن غايتهم من المعاكسة ناتجة عن قلة تهذيب واحترام المجتمع وأفراده وقوانينه".

ودعا إلى مراقبة مقاهي الانترت لبعدها عن رقابة الأهل، واستخدام الجهات المسؤولة لخاصية الحجب للحد من ظاهرة الاستعراض الشخصي في الانترنت، واختيار المشرفين على المقاهي بدقة، إضافة لإعداد الدراسات والبحوث كي "لاينشأ بيننا جيل منفصل عن قيمه السائدة يستمد سلوكياته وثقافته من المجتمع الافتراضي".

عودة للأعلى

حزام الكتروني لاصطياد الفتيات

وتقول سيدة الأعمال والإعلامية فاطمة عطيف من جنوب السعودية لـ"العربية نت" إن كل فئة عمرية لها "أدوات الغزل الخاصة بها ويتم تطويرها باستمرار".
وأضافت: "لفت انتباهي استخدام المراهقين تحت سن العشرين حزاما الكترونيا، يعد آخر صرعاتهم يرتدونه مثل الحزام العادي على خاصرتهم، ويستطيعون من خلاله برمجة النص للراغبين في اختزاله من كلمات مختصرة وأرقام هواتفهم أو بريدهم الالكتروني".

وتلفت عطيف إلى أن تكرار معاكسة ابنتها عدة مرات بهذه الطريقة دعاها إلى محاولة الاكتشاف.. "شرحت لي ابنتي أن لهذا الحزام عدة موديلات، ويمكن شراؤه من متاجر تبيع الالكترونيات أو عبر التسوق عن طريق الانترنت، وتقدر قيمته بين200 و500 ريال، ويتم تخزين المعلومات فيه باللغة الانجليزية، وبالإمكان التحكم في فتحه واغلاقه بحسب الحاجة لإظهار المعلومات التي يراد إيصالها".

وتنوه عطيف إلى وجود بعض الشبان فوق سن العشرين بمواقف سيارات صالات وقصور الأفراح " لتحين رؤية الفتيات، وقالت: لمحت البعض منهم يلوح بورقة مدون فيها بريده الالكتروني".

وتحدثت عن التطور الذي حدث المعاكسات في جنوب السعودية على سبيل المثال، فقد كان رقم الهاتف يربط بعقد من الفل الذي اشتهرت به منطقة جازان، أو بطرق بسيطة أخرى مثل كتابته على شريط كاسيت أو إرساله مع احد أطفال العائلة أو داخل كتاب".

عودة للأعلى

انتقال الأرقام بالبلوتوث

ويقول ماجد الماضي وهو مختص في الإعلام مهتم برصد هذه الظاهرة "إن كتابة رقم الهاتف على ورقة والتي اشتهر بها السعوديون نتيجة المحاذير في المجتمع وصعوبة التحدث المباشر مع الفتيات، هبطت أسهمها لصالح تقنية "البلوتوث" بعد أن وظفها المعاكسون لخدمة أهدافهم.

ويلفت إلى انتشار هذه التقنية في الأماكن العامة و إشارات المرور والمقاهي والمطاعم، حيث يكتب الشاب رقمه داخل نص رومانسي أو مرفقاً بصورة باقة ورد، أو يكتبه في شكل مباشر مكان الاسم الظاهر في قائمة المتصلين، بحيث يتاح لكل المتواجدين بالقرب منه الاتصال به وهو بالطبع يستهدف الفتيات".

ولا ينكر نايف الحربي وهو رجل أعمال، أنه تخصص في الغزل عبر الانترنت بعدة طرق مثل وضع إعلان في مواقع الزواج، والتعرف على المعرفات المؤنثة في المنتديات السعودية.

ويؤكد لـ"العربية.نت" إنه تعرف على عشرات الفتيات وهو متزوج ولديه أطفال، كما يقول :"لا أتحرج من البحث عن زوجة أخرى أتعرف إليها عن طريق الانترنت، وقد تزوجت بسيدة ربطتني بها علاقة سريعة ولم نستمر معاً".

ويعلن الحربي عن هدفه وهو "البحث عن الجنس عبر التعارف على الفتيات عن طريق الانترنت، حيث تقوم بعض الفتيات بالدخول على مواقع "الفيس بوك"، وادراج صور غرف النوم والأدوات الخاصة بهن، وبعض الصور التي يستعرضن فيها ملابس أو وضعيات قد تكون مثيرة ولافتة للانتباه، مما يجعل هذه المواقع محط زيارة من كل أنحاء العالم، لأنها تعلن عن وجود فتيات سعوديات متحليات بالجرأة والتمرد على العادات والتقاليد، وتغيب أعين الرقيب عن هذا العالم الذي أصبح مأمونا من ضبط هذه المخالفات مقارنة بالواقع".

وتذكر "نورا" وهي طالبة جامعية في العشرين من عمرها أنها صممت مدونة خاصة تعتبرها البوما لصورها، وتظهر من خلالها كافة تفاصيل حياتها مع احتفاظها لنفسها بالاسم وقسمات الوجه حتى لا تقحم نفسها في دوامة من المشاكل مع أسرتها على حد قولها.

وتضيف : اكتسبت صداقات عالمية واعتبر المدونات في الانترنت وسيلة للتعارف وليست أسلوب غزل، ومن خلال موقعي الشخصي تعرفت على شخصيات غير عربية خاصة من الشبان.

عودة للأعلى

خداع في مواقع الزواج

وتروي خلود قصتها التي انطلقت من موقع للتعارف بين الراغبين والراغبات في الزواج : كنت مشاركة في مواقع خاصة بطلبات الزواج، وبعد قراءة الطلبات واختيار الشاب الذي تعجبني مواصفاته أتراسل معه، ونتحدث عبر البريد الالكتروني ثم نتحول إلى (الماسنجر) وهو برنامج للمحادثة لا يكلفني سوى كتابة حروف وتلقي مثلها، وان شئت وضعت صورتي ليراها المتحدث معي.

وتضيف : بعد تكوين العلاقة ادرس إمكانية الزواج بمن أحادثه، ووجدت في احد المواقع شابا فيه صفات رائعة لكنه كتب قصة تعرضه لحادث سيارة وهو معاق، ورغبت بالتواصل معه على أمل الزواج والعيش معه بصدق.

وتنوه خلود إلى أنها أحبته بعد المحادثة الهاتفية الأولى و"كان على سفر لتلقي العلاج، ورغبت في حسم مسألة الزواج وتطرقت إلى ضرورة الإسراع في الخطوة الأولى، وجدته مترددا، فقمت بانتحال شخصية فتاة أخرى وببريد الكتروني آخر راسلته باسم دلال وبشخصية مختلفة".

وتقول: اكتشفت انه يوظف قصة إعاقته ليحصل على عدد كبير متعاطف من الفتيات، وسبب تواجده في مواقع الزواج التعارف والتسلية، شعرت بغصة وندم. ومع تكرار التجارب والصدمات فهمت ان الانترنت بيئة يتخفى فيها الرجال والفتيات لتحقيق رغبتهم في الغزل والمعاكسات وتنخفض المصداقية ان لم تنعدم، وعلى الفتيات الحذر من مغبة تصديق ما يدور في هذا العالم.

عودة للأعلى

خطورة معاكسات الإنترنت

وتتطرق الدكتورة هيفاء الباقي المختصة في العلوم الاجتماعية والنفسية بمستشفى "الأطباء المتحدون" بجدة إلى البعد الأخلاقي وخشيتها من التواصل بين الجنسين مع غيابه.

وتعتبر أن الوعي بخطورة وضع الثقة الكاملة في أفراد تم التعرف عليهم من عالم رقمي افتراضي، يعتبر خط الدفاع الأول عن الذات "لأن خطورة من يمارس المعاكسات في الواقع لا يقلل منها عالم الانترنت".

وعولت الباقي على عامل التربية الجيدة وبناء منظومة القيم قائلة "لا ننكر احتياج الإنسان للمعارف الإنسانية وتبادل المعلومات بين الجنسين واكتساب الخبرات التي على ضوئها تتبلور التجارب الحياتية، بشرط أن يكون تواصل ايجابي منتج ليس بهدف الاعتداء أو الابتزاز أو التلاعب بمشاعر الآخرين".

وتطالب بقيام الأسرة بدورها في الحماية والرقابة على المراهقين، ومحاسبة من يمارسون المعاكسات في الأماكن العامة، ويتبادلون الأرقام الهاتفية أو عناوين البريد الالكتروني.

وقالت إن المعاكسة في الأماكن العامة مرض نفسي لابد من علاجه قبل أن يتحول أصحابه إلى عالم الانترنت الذي يمنحهم قناعا يخشى يفاقم من تلك الإشكالية، مع الأخذ بعين الاعتبار توعية الفتيات والمراهقين بالمخاطر، وعدم تركهم نهباً للتجارب التي من الممكن ان تكون قاسية في حال مواجهتهم لها بعيدا عن حماية الأسرة".


Monday, August 20, 2007

'Mobile Media 2007' proceedings now available


Mobile Media
an international conference
on social and cultural aspects of
mobile phones, convergent media, and wireless technologies

2-4 July 2007
The University of Sydney
Australia

Barely twenty-five years since their commercial introduction, mobile cellular phones are widely used around the world. Having become an important technology for voice and text communication in the daily lives of billions of people, mobiles are now recognised as central not only for communications but also for contemporary transformations in cultural and social practices, and in new developments in computing, media, telecommunications, Internet, and entertainment.

Equipment manufacturers, cultural and content producers, and user groups and creative communities are now focussing on the possibilities of mobile media – with mobiles and wireless technologies, platforms, services, applications, and cultural forms being designed, manufactured, and reconfigured as convergent media.

Various forms of mobile media have been imagined for sometime, and are now a reality: mobile Internet, new forms of mobile text, mobile music, mobile film and video, mobile games, mobile learning, mobile media for the workplace, videotelephony, and mobile television. This relatively short history of mobile telephony is concurrently marked by the shift of the role of users from consumers to active producers – and mobile media is being heralded as a new site for consumption, democratic expression, individualism, citizenship, and creativity.

In this international conference we aim to comprehensively analyse and debate mobile media – exploring its emerging structures, features, practices, value chains, producers and audiences, delving into its social, cultural, aesthetic and commercial implications, and debating its futures.

The conference will feature leading scholars including Genevieve Bell (Intel), Stuart Cunningham (Queensland University of Technology), Shin Dong Kim (Hallym University), Leopoldina Fortunati (University of Undine), Leslie Haddon (London School of Economics), Dong Hoo Lee (Incheon University), Rich Ling (Telenor), Shin Mizukoshi (University of Tokyo), Raul Pertierra (Ateneo de Manila and University of Philippines), Misa Matsuda (Chuo University) and Judy Wajcman (Australian National University).

We also invite papers on all aspects of mobile media, including, but certainly not restricted to:



Thursday, August 09, 2007

Most mobile telephones are in the developing world. Discussion & research by Jonathan Donner.

Most mobiles…

This page is powered by Blogger. Isn't yours?